منبعي تازه ياب براي تدوين ديوان اشعار معصومان(ع) - صفحه 116

۰.- لأمير المؤمنين عليّ(ع)
لو كان هذا العلم يدَرك بالمُنى ما كان يبقى فى البريّة جاهل
اجهد و لا تكسَلْ و لا تك غافلا فندامة العقبى لمن يتكاسل
( ظ. فهرست نگار نسخه برگردان, اين سه بيت را هم كه در ادامه دو بيت پيشين كتابت شده, منسوب به امام (ع) شمرده است: *
إذا اعتذر الجانى محا الذنب كلّه و كلّ امرءٍ لا يقبل العذر مذنب
* لنا جُلسآء ما نُمِلّ حديثهم أمينون مأمونون غيباً و مَشهدا
* يفيدوننا من علمهم علم ما مضى و عقلاً و تأييداً و راياً مُسدّدا۱

۰.قيل هذه الأبيات لعليّ بن أبى طالب (ع):-

دواءك فيك و مَا تَشعُر و دَاءك منك و مَا تفكر
  و أنت الكتاب المبين الذى باحرفه يظهر المضمَرُ
و تزعم انّك جُزء صَغير و فيك انطوى العالم الأكبر
و تنظر فى الكتب كى تستفيد و عنكَ مُصنّفها ـ يُخبِرُ
[338] ( سنج: امامى, ص 236; أنوار العقول, ص 249. ۲
ظ. فهرست نگار نسخه برگردان, دو بيتِ پس از اين چهار بيت را هم در شمار ابيات منسوب به مولى الموحّدين آورده است و اينك آن دو بيت: *

فها أنا يونس فى بطن حوت بنيسابور[ظ.] فى ظلم الغمام
* فبيتى والفؤادُ و يَوم دَجن ظلام فى ظلامٌ فى ظلام)

1.محمد بن اسحاق النّديم, در فنّ يكم از مقاله نخست از الفهرست , بخشى را ويژه گفتار در فضل كتاب قرار داده و در آن جا آورده كه كلثوم بن عمرو عتابى گويد: لَنا نُدَماءٌ ما يملّ (خ ل: ما نمل) حَديثُهم اَمينُونَ مأمونُون غَيْثاً و مَشْهَدا ييُفيدُوننا مِنْ عِلمِهم عِلم ما مَضى وَ رَأياً و تأديباً و اَمْراً مُسدَّدا بلا علّةٍ نخشَى و لا خوفَ ربية ولا نَتّقى منهُم بناناً و لا يَدا فَإنْ قُلْتُ هُم اَحيا لَسْتُ بكاذب وإن قُلتُ هم موتى فَلَستُ مُفنّدا (كتاب الفهرست, ترجمه تجدّد, چ ۳, ۱۳۶۶ ش, ص ۱۷). در الفخرى ى ابن طِقْطَقى سه بيت از اين اشعار, ضمن حكايتى خواندنى و بى تصريح به نام قائل, مسطور است (ر.ك: تاريخ فخرى, ترجمه محمد وحيد گلپايگانى, انتشارات علمى و فرهنگى, چ ۳, ۱۳۶۷ ش, ص ۳).

2.مضمون بيت چهارم را ـ بنابر ضبط جُنگ مهدوى ـ , سنج با: (بشنويد اى دوستان! اين داستان / خود حقيقت نقد حال ماست آن) (از: مثنوى معنويِ مولوى).

صفحه از 121