زندگي نامه شيخ علي ولدياني - صفحه 467

است از:

دَعُوا وُدَّ وَدٍّ والسُّواعِ المُلَحَّدِهَلُمُّوا إلى الأطهار أولادِ أحمد
لإهمال وُدِّ الطهر سُوءى لمولدٍوِدادٌ عَدا وُدِّ الرسولِ محمّد
هلاكٌ و إهلاكٌ و داءٌ و باطلٌ
ولم آل وُسْعا لادّ كار المَعالمِوأحكي مراما للمُعدّ و سالم
مُساوٍ لدى الإعلام عامٍ كعالمهو الأوّل المعلول كلُّ العوالم
له حاكم للكلّ مولىً و موئلٌ
مُدِلٌّ إلى الأحكام وعرٍ وسهلِهإلى أمره داعٍ و مُروي أهله
لَدَى الوعد مسراعٌ و ماحٍ لمهلِهأساس لإسلام مُمدٌّ لأهله
وعاء لأحكام و حامٍ و حائلٌ
2 . تخميس قصيده ابوالفتح بستى، ۱ ، كه چند قطعه آغاز آن چنين است:

لأوّلِ القول اسم اللّه بنيانمحامد العبد للرحمن شكران
تجاهل الشخص للنعماء كفرانزيادة المرء في دنياه نقصان
و ربحه غير محض الخير خسران
مصانع الخير حيٌّ لا ممات لهسعادة العلم عزّ لا فوات له
جهالة المرء موت لا حياة لهو كلّ وجدان حظٍّ لا ثبات له
فإن معناه في التحقيق فقدان
من كان غمّض عينا لم يجد كربامهما ترد من لقاء للورى طربا
عاشر برفق ولا تبد الرضا غضبامن عاشر الناس يلقى منهم نصبا
لأنّ سُوسهم بغي و عدوان
كلّ عبيدالهوى ذَرهم وحَلقَهمغمّض عن العين إذ لم تَرض خُلقهم
لا تكشفنّ من ذوي الشوهاء دلقهمو من يفتّش عن الإخوان يلقهم
لا سيّما أهل هذا الدهر خوّان
ولا تقف بمقام مولد الأسفو لا تبت بمكان غير ذي شرف
فذا كلام حكيم شاع من سلفمن استنام إلى الأشرار نام و في
قميصه منهم صلّ و ثعبان
مدارج الحلم صعب للصعود فكممن الورى في ارتقاءٍ زلّ منه قدم
فجانبِ الخُرق لا عن حيرة و ندمو رافق الرفق في كل الاُمور فلم
يذمم رفيق و لم يذممك إنسان
من كان ذا شرف عظّمْ جلالتهواحفظ لنسل كريم خفّ ملالته
خالف هواك أقم بالعزّ حالتهصُن حرّ وجهك لاتهتك غلالته
فكُلُّ حُرٍّ لحرّ الوجه صوّان
اُولو الحجى ناصحوا قولاً و قد محضوامتابعو قولهم أهل الهوى رفضوا
ولم يزل جلّهم إن شاوروا فرضوافللتدابير فرسان إذا ركضوا
فيها أبرّوا كما للحرب فرسان
لولا يفيض لخلقٍ خالق مددالم تلق في فرح أو نعمة أحدا
قد قلّ منه سرور بل يرى كمدالا تحسبنّ سرورا دائما أبدا
مَن سرّه زمن ساءته أزمان

1.قصيده بستى، قصيده اى است با قافيه لام كه آن را در مقابل قصيده لاميه شنفرى كه به «لامية العرب» مشهور است ، سروده است و به همين جهت قصيده بستى به «لامية العجم» مشهور شده و شروح متعددى بر آن نگاشته شده است.

صفحه از 473