599
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2

الفصل الرابع والثلاثون: السِّلق

۱۸۰۷.الإمام الصادق عليه السلام :أكلُ السِّلقِ ؛ ۱ يُؤمِنُ مِنَ الجُذامِ . ۲

۱۸۰۸.عنه عليه السلام :إنَّ اللّهَ عز و جل رَفَعَ عَنِ اليَهودِ الجُذامَ بِأَكلِهِمُ السِّلقَ وقَلعِهِمُ العُروقَ . ۳

۱۸۰۹.الإمام الكاظم عليه السلام :إنَّ السِّلقَ يَقمَعُ عِرقَ الجُذامِ ، وما دَخَلَ جَوفَ المُبَرسَمِ ۴ مِثلُ وَرَقِ السِّلقِ . ۵

۱۸۱۰.الإمام الرضا عليه السلام :أطعِموا مَرضاكُمُ السِّلقَ ـ يَعني وَرَقَهُ ـ فَإِنَّ فيهِ شِفاءً ولا داءَ مَعَهُ ولا غائِلَةَ لَهُ ، ويُهَدِّئُ نَومَ المَريضِ ، وَاجتَنِبوا أصلَهُ ؛ فَإِنَّهُ يُهَيِّجُ السَّوداءَ . ۶

1.السِّلْق : بَقلة لها ورقٌ طوال وأصلٌ ذاهب في الأرض ، وورقها غضّ طَرِيّ يؤكل مطبوخا (المعجم الوسيط ، ج۱ ، ص۴۴۴) .

2.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۳۲۴ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۱۷ ، ح ۹ .

3.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۶۹ ، ح ۱ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۲۶ ، ح ۲۱۰۵ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۳۲۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۱۶ ، ح ۲ .

4.البِرسام : هو وجع الصدر ، وتورّمه . والتهاب الغشاء الذي بين الكبد والقلب . وذات الجنب (مترجم عن : فرهنگ صبا ، ص ۱۶۹) .

5.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۶۹ ، ح ۵ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۳۲۷ عن الإمام الرضا عليه السلام ، بحار الأنوار ،ج ۶۶ ، ص ۲۱۷ ، ح ۱۱ .

6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۶۹ ، ح ۴ عن محمّد بن عيسى ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۹۲ ، ح ۱۳۲۶ وليس فيه ذيله ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۱۷ ، ح ۱۰ .


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
598

۱۸۰۶.الإمام الكاظم عليه السلام :ـ يَعنِي السَّلجَمَ ـعَلَيكَ بِاللِّفتِ فَكُلهُ فَإِنَّهُ لَيسَ مِن أحَدٍ إلاّ ولَهُ عِرقٌ مِنَ الجُذامِ ، وَاللِّفتُ يُذيبُهُ ۱ . ۲

1.زاد في طبّ الأئمّة : «قال: نيئا أو مطبوخا؟ قال: كلاهما».

2.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۷۲ ، ح ۱ ، طبّ الأئمّة لابني بسطام ، ص ۱۰۵ كلاهما عن عليّ بن المسيّب ، بحار الأنوار ،ج ۶۲ ، ص ۲۱۳ ، ح ۱۱ .

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    خوش نصیب، مرتضی؛ سبحانی نیا، محمدتقی ؛ افقی، رسول؛ سعادتفر، احمد
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1383
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 216282
صفحه از 772
پرینت  ارسال به