149
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1

داءٍ ، ويَزيدُ في بَهاءِ الوَجهِ ، ويُلَيِّنُ العُروقَ ، ويَزيدُ في ماءِ الصُّلبِ . ۱

ب ـ الحَوكُ

۳۴۱.الإمام الصادق عليه السلام :الحَوكُ ۲ بَقلَةُ الأَنبِياءِ ، أما إنَّ فيهِ ثمانَ ۳ خِصالٍ : يُمرِئُ ، ويَفتَحُ السُّدَدَ ۴ ، ويُطَيِّبُ الجُشاءَ ۵ ، ويُطَيِّبُ النَّكهَةَ ، ويُشَهِّي الطَّعامَ ، ويَسُلُّ الدّاءَ ، وهُوَ أمانٌ مِنَ الجُذامِ ، إذَا استَقَرَّ في جَوفِ الإِنسانِ قَمَعَ الدّاءَ كُلَّهُ . ۶

ج ـ التّينُ

۳۴۲.الإمام عليّ عليه السلام :أكلُ التّينِ يُلَيِّنُ ۷ السُّدَدَ . ۸

د ـ قَصَبُ السُّكَّرِ

۳۴۳.الإمام الكاظم عليه السلام :قَصَبُ السُّكَّرِ يَفتَحُ السُّدودَ ۹ ، ولا داءَ فيهِ ولا غائِلَةَ . ۱۰

1.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۹۸ ، ح ۱۳۵۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۲۳ ، ح ۷.

2.يأتي معناه في ص ۴۹۹ (الحوك) .

3.كذا في جميع المصادر ، والقياس : «ثماني» .

4.السُّدَد : قال في بحر الجواهر : لزوجات وغلظ تنشب في المجاري والعروق الضيّقة وتبقى فيها وتمنع الغذاء والفضلات من النفوذ فيها (بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۵۷).

5.الجُشاء : صوت مع ريح يحصل من الفم عند حصول الشِّبَع (المصباح المنير ، ص ۱۰۲).

6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۶۴ ، ح ۴ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۸۸ ، ح ۱۳۰۹ وفيه «يسهل الدم» بدل «يسلّ الداء» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۱۵ ، ح ۱۳.

7.في المصدر : «تليّن» ، والتصويب من بحار الأنوار.

8.طبّ الأئمّة لابني بسطام ، ص ۱۳۷ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۸۶ ، ح ۳.

9.في بحار الأنوار : «السدد» بدل «السدود» .

10.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۶۳ ، ح ۱۱۹۱ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۸۹ ، ح ۲.


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
148

ز ـ العَسَلُ

۳۳۶.الإمام عليّ عليه السلام :العَسَلُ شِفاءٌ مِن كُلِّ داءٍ ولا داءَ فيهِ ؛ يُقِلُّ البَلغَمَ ، ويَجلُو القَلبَ . ۱

۳۳۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :نِعمَ الشَّرابُ العَسَلُ يَرعَى القَلبَ ، ويُذهِبُ بَردَ الصَّدرِ . ۲

ح ـ التَّلبينُ

۳۳۸.الإمام الصادق عليه السلام :إنَّ التَّلبينَ ۳ يَجلُو القَلبَ الحَزينَ ، كَما تَجلُو الأَصابِـعُ العَرَقَ مِنَ الجَبينِ . ۴

ط ـ الرّيحُ الطَّيِّبَةُ

۳۳۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ الرّيحَ الطَّيِّبَةَ تَشُدُّ القَلبَ ، وتَزيدُ فِي الجِماعِ . ۵

1 / 3

ما يَنفَعُ لِسَلامَةِ العُروقِ

أ ـ الباذَنجانُ

۳۴۰.الإمام الصادق عليه السلام :أكثِروا مِنَ الباذَنجانِ ۶ عِندَ جِدادِ ۷ النَّخلِ ؛ فَإِنَّهُ شِفاءٌ مِن كُلِّ

1.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۵۹ ، ح ۱۱۷۲ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۹۴ ، ح ۱۸.

2.مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۵۸ ، ح ۱۱۶۸ ، طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۷ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۹۰ ، ح ۲؛ الفردوس ، ج ۴ ، ص ۲۶۵ ، ح ۶۷۸۰ وفيه «بوحر» بدل «برد» ، كشف الخفاء ، ج ۲ ، ص ۳۱۹ ، ح ۲۸۱۶ كلاهما عن عائشة.

3.التَّلبين والتَّلبينَة : حَساء يُتَّخذ من نُخالة ولبن وعسل (القاموس المحيط ، ج۴ ، ص۲۶۵) . انظر : ص ۵۲۵ (التلبينة).

4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۲۰ ، ح ۲ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۱۷۱ ، ح ۱۴۷۷ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۹۶ ، ح ۶.

5.الكافي ، ج ۶ ، ص ۵۱۰ ، ح ۳ ، قرب الإسناد ، ص ۱۶۷ ، ح ۶۱۰ وفيه «الصلب» بدل «القلب» وكلاهما عن عليّ بن رئاب عن الإمام الصادق عليه السلام ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۱۰۰ ، ح ۱۸۹ وليس فيه ذيله ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۱۴۰ ، ح ۱.

6.يأتي معناه في ص ۵۰۳ (الباذنجان) .

7.جداد ـ بالفتح والكسرـ : صرام النخل ؛ وهو قطع ثمرتها (النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۴۴).

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    خوش نصیب، مرتضی؛ سبحانی نیا، محمدتقی ؛ افقی، رسول؛ سعادتفر، احمد
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1383
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 216157
صفحه از 421
پرینت  ارسال به