۵۹.۱ لا يكلّف المون أخاه الطلب إليه إذا علم حاجته.
۶۰.۲ توازروا وتعاطفوا وتباذلوا.
۶۱.۳ لا تكونوا بمنزلة المنافق الّذي يصف مالا يفعل.
۶۲.۴ تزوّجوا فإنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم كثيراً ما كان يقول: «من كان يحبّ أن يتبع سنّتي فليتزوّج ، فإنّ من سنّتي التزويج».
1.المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۵ وفيه : «لايكلّف المرء» بدل «لايكلّف المؤمن» و«إذا عرف» بدل «إذا علم»، بحار الأنوار : ج ۷۴ ص ۲۲۴ (عن الخصال).
الرواية عن غير القاسم: قضاء حقوق المؤمنين لابن طاهر الصوري : ص ۱۹ عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم مثله.
2.النسخ: ( ج، و، ز، ح، ط ): «توادّوا» بدل «توازروا».
المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۵، بحار الأنوار : ج ۷۴ ص ۲۲۴ (عن الخصال).
الرواية عن غير القاسم: قضاء حقوق المؤمنين لابن طاهر الصوري : ص ۱۹ عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم نحوه ، وفيه : «تزاوروا» بدل «توازروا».
يؤيّده: الكافي : ج ۲ ص ۱۷۵ باب زيارة الإخوان حديث ۱ عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن الحسن بن محبوب، عن شعيب العقرقوفي، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «اتّقوا اللّه وكونوا إخوة بررة متحابّين في اللّه متواصلين متراحمين، تزاوروا وتلاقوا وتذاكروا أمرنا وأحيوه»، حديث ۲ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن محمّد بن سنان، عن كليب الصيداوي، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «تواصلوا وتبارّوا وتراحموا وكونوا إخوة بررة كما أمركم اللّه عز و جل»، حديث ۳ (عن محمّد بن يحيى عن أحمد بن محمّد بن عيسى)، عن محمّد بن سنان، عن عبد اللّه بن يحيى الكاهلي، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «تواصلوا وتبارّوا وتراحموا وتعاطفوا»، الغارات للثقفي : ج ۱ ص ۳۰۴ في رسالة عليّ عليه السلام إلى أصحابه بعد مقتل محمّد بن أبي بكر: «وأمركم أن تعاطفوا وتبارّوا وتباذلوا وتراحموا، الخبر».
بيان: الوزر : الملجأ الّذي يلتجأ إليه من الجبل ، والمؤازرة : المعاونة، يقال: وازرت فلاناً مؤازرة أعنته على أمره (المفردات للراغب ص ۵۲۱) زاره: قصده، تزاور القوم: زار بعضهم بعضاً وهم يتزاورون وبينهم تزاور (تاج العروس : ج ۶ ص ۴۸۲).
3.المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۵، بحار الأنوار : ج ۷۴ ص ۲۲۴ (عن الخصال).
الرواية عن غير القاسم: قضاء حقوق المؤمنين لابن طاهر الصوري : ص ۱۹ عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم فيه : «تزاوروا» بدل «توازروا»، بحار الأنوار: ج ۷۴ ص ۲۳۰ (عن كتاب قضاء حقوق المؤمنين).
4.النسخ: ( د، ه ، و، ز، ح، ط ) الصدر فيها : «تزوّجوا فإنّ التزويج سنّة رسول اللّه فإنّه كثيراً ما يقول:».
المصادر: الكافي ج ۵ ص ۳۲۹ باب كراهة العزبة حديث ۵ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى عن جدّه الحسن بن راشد، عن محمّد بن مسلم، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، عن أمير المؤمنين عليه السلام وفيه: «فإنّ رسول اللّه قال: من أحبّ» بدل «فإنّ رسول اللّه كثيراً ما كان يقول: من كان يحبّ» كما أنّه ليس فيه : «فليتزوّج»، تحف العقول : ص ۱۰۵ وذكر فيه : «قال» بدل «كثيراً ما يقول» و«يستنّ بسنّتي» بدل «يتبع سنّتي»، وسائل الشيعة : ج ۲۰ ص ۱۵ كتاب النكاح باب ۱ من أبواب مقدّماته وآدابه حديث ۶ (عن الخصال) و ص ۱۷ حديث ۱۴ عن الكافي، بحار الأنوار ۱۰۳ ص ۲۱۸ (عن الخصال).
الرواية عن غير القاسم: سنن ابن ماجه: ج ۱ ص ۵۹۲ بإسناده عن عائشه عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «النكاح من سنتي ، فمن لم يعمل بسنتي فليس مني ...»، المصنف للصنعاني: ج ۶ ص ۱۶۹ بإسناده عن عبيد بن سعد ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «من أحبّ فطرتي فليستن بسنتي ، ومن سنتي النكاح».
يؤيّده: الكافي : ج ۵ ص ۴۹۴ باب كراهية الرهبانية حديث ۱ عن عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمّد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبد اللّه عليه السلام في حديث عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «فمن أحبّ فطرتي فليستنّ بسنّتي ، ومن سنّتي النكاح»، و ص ۳۲۸ باب الحضّ على النكاح حديث ۱ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن عليّ بن الحكم، عن صفوان بن مهران، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «تزوّجوا وزوّجوا... وما من شيء أحبّ إلى اللّه عز و جل من بيت يعمر في الإسلام بالنكاح ، الخبر» و ص ۳۲۸ باب كراهة العزوبة حديث ۱ عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال، عن ابن القدّاح، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «ركعتان يصلّيهما المتزوّج أفضل من سبعين ركعة يصلّيها أعزب».