چندان است.

الف . الفهرست نجاشى:

و حكى بعض أصحابنا عن بعض المخالفين أنّ كتب الواقدىّ سائرها إنّما هى كتب ابراهيم بن محمّد بن ابى يحيى، نقلها الواقدى و ادّعاها. ^۱
ـ كتاب تعبير الرؤيا، و قال قوم إنّه لأبى جعفر الكلينى، و ليس هو له. ^۲
ـ كتابه يختلط بكتاب أبيه، لأنّه يروى كتاب أبيه عنه، فربّما نسب إلى أبيه و ربّما نسب إليه. ^۳
ـ و تضاف إليه رسالة ابى جعفر إلى أهل البصره و غيرها من الاحاديث و الكتب، و ذلك موضوع، و اللّه أعلم. ^۴
ـ و رأيت جماعة من شيوخنا يذكرون الكتاب المنسوب إلى على بن الحسن بن الفضّال المعروف ب اصفياء اميرالمؤمنين عليه السّلام و يقولون إنّه موضوع عليه لا اصل له، و اللّه أعلم. قالوا: و هذا الكتاب ألصق روايته إلى ابى العّباس بن عقده و ابن زبير و لم نر أحدا ممن روى عن هذين الرجلين يقول قرأته على الشيخ، غير أنّه يضاف إلى كلّ رجل منهما بالإجازة حسب. ^۵
ـ كتاب يعرف ب المُشَذَّر، و اللّه أعلم أنّه مضاف إليه. ^۶
ـ و ما أظنّ له كتابا ينسب إليه إلاّ زيادة فى كتاب التجمّل و المروّة للحسين بن سعيد. ^۷
ـ له كتاب أفعل لاتفعل... و قد أدخل فيه بعض المتأخّرين أحاديث تدلّ فيه على فساد. ^۸
ـ و كتبه صحاح، إلاّ كتابا ينسب إليه، ترجمته تفسير الباطن، فإنّه مخلَّط. ^۹
ـ يقول القميّون: إنّ له كتابا، و عندى أنّ الكتاب لمحمّد بن قيس. ^۱۰
ـ و صنّف هذا الكتاب المنسوب إليه. ^۱۱
ـ ذكر احمد بن الحسين... أنّه وقع إليه كتاب فى الامامة موقّع عليه بخطّ الاصل: كتاب ابى الشداخ فى الامامة،... و أنّه أراه لأبيه فلم يعرف الرجل. ^۱۲

ب . الفهرست طوسى:

و ذكر بعض ثقات العامة أنّ كتب الواقدى سائرها إنّما هى كتب ابراهيم بن محمّد بن ابى يحيى، نقلها الواقدى و ادّعاها، و لم نعرف منها شيئا منسوبا إلى ابراهيم. ^۱۳