لابى جعفر عليه السلام : ان المغيرة بن سعيد روى عنك انك قلت ان الحائض تقضى الصلاة...ان امرأة عمران ... . 1
و در علل الشرايع دارد:
أبى رحمه اللّه ، عن سعد بن عبد اللّه ، عن أحمد بن أبى عبد اللّه البرقى، عن محمد بن على، عن محمد بن أحمد، عن أبان بن عثمان، عن إسماعيل الجعفى قال: قلت لأبى جعفر عليه السلام : إن المغيرة يزعم أن الحائض تقضى الصلاة ... . 2
مطابقت دادن اسناد اين روايات هم مضمون، دو تصحيف را در سند دوم عياشى روشن مى كند: 1. تبديل ابى جعفر به ابى عبداللّه ، 2. تبديل «أن المغيره يزعم» به «يقول المغيره بن عمر». 3
نمونه پنجم: در كامل الزيارات آمده است:
حدثنى أبى رحمه اللّه و أخى و على بن الحسين، عن سعد بن عبد اللّه ، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن عبد الملك القمى، عن إسماعيل بن جابر، عن عبد الحميد خادم إسماعيل بن جعفر، عن ابى عبداللّه عليه السلام ، قال: تتم الصلاة فى اربعه ... ، 4
عينا همين خبر را مرحوم شيخ مفيد در المزار به اين صورت آورده است:
عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن سنان، عن عبدالملك القمى، عن اسماعيل بن جابر، عن عبدالحميد خادم اسماعيل بن جعفر، عن ابى عبداللّه عليه السلام قال: تتم الصلاه ... . 5
و مرحوم شيخ طوسى در التهذيب به نقل از المزار خبر را به همان سند المزار نقل كرده است. 6 از مقايسه اين سه به دست مى آيد كه در سند كامل الزيارات يك واسطه، يعنى «محمد بن سنان» سقط شده است؛ شاهدش هم تعدادى از اسناد 7 است كه در آنها محمد بن سنان از عبدالملك القمى روايت مى كند. 8
1.الكافى، ج۳، ص۱۰۵، روايت ۴.
2.علل الشرايع، ص۵۷۸، روايت ۶ .
3.ر. ك: رسالة فى تعيين المراد من إسماعيل الجعفى فى الأسناد، ص۱۶ ـ ۱۷.
4.كامل الزيارات، ص۲۴۹، روايت ۳.
5.المزار، ص۱۳۶، روايت ۱.
6.. التهذيب، ج۵، ص۴۳۰، روايت ۱۴۳.
7.براى نمونه ر. ك: الكافى، ج۳، ص۳۴۵، روايت ۲۶؛ نيز ج۴، ص۳۴۹، روايت۲؛ نيز ج۶، ص۴۳۶، روايت۸.
8.ر. ك: رسالة فى تعيين المراد من إسماعيل الجعفى فى الأسناد، ص۵۱ (پاورقى)؛ براى نمونه هاى ديگرى از اين دست ر. ك: ۱. سند موجود در تفسير القمى، ج۲، ص۲۴۳ و مقايسه آن با سند روايت امالى الصدوق، ص۴۷۸، روايت ۲۴، كه محمد بن يسار در تفسير القمى مصحَّف از محمد بن سنان است. البته از مقايسه اين دو سند، تصحيف ديگرى در سند الامالى كشف مى شود و آن مصحف بودن «اسماعيل بن جابر» از «اسماعيل الجعفى» است؛ زيرا اسماعيل بن جابر از امام باقر عليه السلام روايت نمى كند و در اين گونه موارد تصحيف رخ داده است و صدوق يا روات بعدى و يا نساخ اين تبديل را انجام داده اند (ر. ك: رسالة فى تعيين المراد من إسماعيل الجعفى فى الأسناد، ص۱۳ و ۱۴). ۲. سند روايت چاپ شده الكافى، ج۴، ص۱۱۹، روايت ۷ و مقايسه آن با بعضى از نسخ الكافى و سند علل الشرايع، ج۲، ص۳۸۲، روايت ۲، از مقايسه و مطابقت اسناد فوق سقوط يك واسطه در نسخه چاپ شده الكافى يعنى «فضاله» و سقوط دو واسطه در علل يعنى «فضاله عن الحسين بن عثمان» روشن مى شود (ر. ك: رسالة كلمة حول الحسين بن عثمان، ص۳). ۳. سند روايت بصائر الدرجات، ص۳۷۱، روايت۱۱ و مقايسه آن با سند الكافى، ج۱، ص۱۷۷، روايت۴ و تصحيف سند بصائر الدرجات (با توجه به قراين ديگرى چون طبقه).
