الفَصلُ الثّاني: آداب الاستعاذة
2 / 1
مَعرِفَةُ المُستَعاذِ وَالمُلتَجَإِ
أ ـ اللّهُ حِصنُ اللّاجينَ
۱۸۳۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :يا اللّهُ ، يا مَن هُوَ حِصنٌ لِأَهلِ السَّماواتِ وَالأَرضِ . ۱
۱۸۳۸.الإمام زين العابدين عليه السلامـ في مُناجاةِ المُعتَصِمينَ ـ: اللّهُمَّ يا مَلاذَ اللّائِذينَ ، ويا مَعاذَ العائِذينَ . . . ويا حِصنَ اللّاجينَ ، إن لَم أعُذ بِعِزَّتِكَ فَبِمَن أعوذُ ؟ وإن لَم ألُذ بِقُدرَتِكَ فَبِمَن ألوذُ ؟! ۲
۱۸۳۹.الإمام الصادق عليه السلامـ في دُعاءِ اليَومِ العِشرينَ مِنَ الشَّهرِ ـ: أنتَ جارُ المُستَجيرينَ ، ولَجَأُ اللّاجِئينَ . ۳
۱۸۴۰.عنه عليه السلامـ في عَمَلِ لَيلَةِ النِّصفِ مِن شَعبانَ ـ: يا مَن إلَيهِ مَلجَأُ العِباد
1.البلد الأمين : ص ۴۲۰ ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۲۶۵ ح ۱ وفيه «ملجأ» بدل «حصن» .
2.بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۱۵۲ نقلاً عن بعض كتب الأصحاب .
3.الدُّروع الواقية : ص ۱۳۲ و ص ۹۸ و ص ۱۸۸ كلاهما نحوه و ص ۲۲۱ ، العُدد القويّة : ص ۲۱۷ كلّها من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۷ ص ۱۶۵ .