أي تدمِّروا و تهلكوا . قول سجاد عليه السلام در دعاى عرفه : و لا تتبِّرني فيمن تتبّر ۱ دو احتمال دارد : يكى اين كه از تبر باشد و ديگر اين كه از بور باشد. «وَ كُنتُمْ قَوْمًا بُورًا»۲ هر دو قرائت به معنى هلاكت است.
ترب: مثل و قرين ، «عُرُبًا أَتْرَابًا»۳ أي أمثالاً و أقرانا . عرْب ـ به سكون عين ـ [ كه ]در آيه جمع [ آن ] عُرُب ـ به ضم عين و راء ـ است و او آن زنى را گويند كه عاشق شوهر خود است يا اين كه خوب شوهر نگه مى دارد ۴ .
ترع: و اترع ، و مُترَع : پرشده ، يقول: تَرَعَ الحَوض أو الكوز.
ترف: الترفة : النعمة . مترَفين: منعَمين ، قوله: «مَآ أُتْرِفُواْ فِيهِ»۵ أي نعموا . أترفته: أنعمته ۶ .
تضا: تضا سيفه أي سلّ ، قوله: عليه السلام انتضى عليَّ سيف عداوته ۷ يعنى برهنه نموده است بر من شمشير عداوت خود را.
باب ما أوّله الثاء
ثبط: ـ به ثاء مثلثه ـ ثَبَطَهُ أي شَغَلَهُ . ثَبَطَه المرض يعنى از او مفارقت ننمود . ثَبَطَه يعنى حبسه ، يا اين كه عاقبه ۸ .
ثرى: ثرى ، خاك رطوبت دار را گويند و او آن خاكى است [كه] تحت ظاهر از وجه الارض است ۹ .
1.الصحيفة السجادية: دعاى چهل و هفتم .
2.سوره فتح، آيه ۱۲.
3.سوره واقعه، آيه ۳۷.
4.و أمددهم... حتى يكشفوهم إلى منقطع التراب (الصحيفة السجادية: دعاى بيست و هفتم) .
5.سوره هود، آيه ۱۱۶ .
6.و أعذني... من شر كل مترف حفيد (الصحيفة السجادية: دعاى بيست و سوم) .
7.الصحيفة السجادية: دعاى چهل و نهم .
8.اللهم احلل ما عقد... و ثبّطه إذا عزم (الصحيفة السجادية: دعاى هفدهم).
9.ما علا في الهواء و ما كنّ تحت الثرى (الصحيفة السجادية: دعاى ششم).
