. بُلمعالى امامتى. ۱
42. بو عبد اللَّه افضل الدين الحسن ابن فادار القمّى. ۲
43. السيّد پادشاه الراوندى.
44. السيّد تاج الدين الكيسكى.
45. شيخ جعفر دوريستى. ۳
46. شمس الاسلام حسكا. ۴
47
1.عبد الجليل در كتاب نقض، او را عالم و مفتى و واعظ و مقرى خوانده است (همان جا).
2.عبد الجليل رازى، هنگام نام بردن وى، او را «عديم النظير» مىخواند. منتجب الدين نيز گفته: «الشيخ الأديب أفضل الدين الحسن بن فادار القمّى، امام اللغة». گفته شده وى از خانوادههاى ايرانى الاصل قم بوده؛ زيرا فادار معرب پادار به معناى استوار و پا برجاست (تعليقات نقض، ج۱، ص ۵۸۸).
3.عبد الجليل در كتاب خود، او را چنين معرفى كرده: در فنون علم مشهور بوده و مصنّف كتابها و راوى اخبار بسيار است و از بزرگان اين طايفه و از علماى بزرگ ايشان است (نقض، ص ۱۴۵). قاضى نور اللَّه در مجالس المؤمنين گفته: «الشّيخ المعظّم المدعوّ بخواجه جعفر بن محمّد بن موسى بن جعفر أبو محمّد الدوريستىّ الرازىّ - رحمهم اللَّه - نسب شريفش بحذيفة بن اليمان كه از اكابر و اخيار صحابه رسول است صلى اللَّه عليه و آله منتهى مىشود...» (تعليقات نقض، ج۱، ص۱۳۲). ياقوت حموى تحت عنوان «دوريست» گفته: «دوريست را در اين زمان «درشت» به فتح دال و سكون شين معجمه مىگويند و در كتاب معجم گويد كه: دوربست به ضمّ دال و سكون واو و راء نيز به التقاء ساكنين و بعد از آن باء مفتوحه و سين مهمله ساكنه و تائى كه دو نقطه در بالا دارد از جمله قريههاى رى است». و از جمله منتسبان آن جا عبد اللَّه بن جعفر بن محمّد بن موسى بن جعفر أبو محمّد دوريستى است كه خود را از اولاد حذيفة بن اليمان مىدانست و او يكى از فقهاى شيعه اماميّه است و در سال ۵۶۶ به بغداد آمد و مدّتى در آن جا اقامت نمود و از احاديث ائمّه اهل البيت كه از جدّ خود محمّد بن موسى فرا گرفته بود، در آن جا روايت نمود و بعد از آن به وطن اصلى مراجعت كرد و بعد از سال ششصد به اندك زمانى وفات كرد» (معجم البلدان، ج ۲، ص ۴۸۴؛ تعليقات نقض، ج۱، ص ۱۳۳).
4.او جدّ منتجب الدين صاحب الفهرست است كه در آن جا وى را چنين ترجمه كرده است: «الشّيخ الإمام الجدّ شمس الاسلام الحسن بن الحسين بن بابويه القمّىّ نزيل الرىّ المدعوّ حسكا فقيه ثقة وجه قرأ على شيخنا الموفّق أبى جعفر - قدّس اللَّه روحه - جميع تصانيفه بالغرىّ على ساكنه السلام، و قرأ على الشيخين سلّار بن عبد العزيز و ابن البرّاج جميع تصانيفهما، و له تصانيف فى الفقه منها كتاب العبادات، و كتاب الاعمال الصالحة، و كتاب سير الأنبياء و الأئمّة...» (فهرست منتجب الدين، ص۴۶؛ تعليقات نقض، ج۱، ص ۱۴۶). صاحب رياض العلما نيز گفته: «حسكا : بفتح الحاء المهملة، و فتح السين المهملة، و الكاف المفتوحة، و بعدها ألف لينة، مخفّف حسن كيا، والكيا لقب له، ومعناه بلغة دار المرز من جيلان و مازندران و الرى : الرئيس، أو نحوه من كلمات التعظيم، ويستعمل فى مقام المدح» (رياض العلماء، ج۱، ص ۱۷۲).