مسواك زدن - صفحه 454

1923

مَنافِعُ السِّواكِ

۰.9236.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : مَنِ استَعمَلَ الخَشَبَتَينِ أمِنَ مِن عَذابِ الكَلبَتَينِ . ۱

۰.9237.عنه صلى الله عليه و آله : السِّواكُ يَزِيدُ الرَّجُلَ فَصاحَةً . ۲

۰.9238.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : السِّواكُ يَجلُو البَصَرَ . ۳

۰.9239.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : السِّواكُ يَذهَبُ بِالدَّمعَةِ ، و يَجلُو البَصَرَ . ۴

۰.9240.عنه عليه السلام : في السِّواكِ اثنَتا عَشرَةَ خَصلَةً : هُو مِنَ السُّنَّةِ ، و مَطهَرَةٌ لِلفَمِ ، و مَجلاةٌ لِلبَصَرِ ، و يُرضِي الرحمنَ ، و يُبَيِّضُ الأسنانَ ، و يَذهَبُ بِالحَفرِ ، و يَشُدُّ اللِّثَّةَ ، و يُشَهِّي الطَّعامَ ، و يَذهَبُ بِالبَلغَمِ ، و يَزيدُ في الحِفظِ ، و يُضاعَفُ بهِ الحَسَناتُ ، و تَفرَحُ بهِ المَلائكةُ . ۵

۰.9241.عنه عليه السلام : علَيكُم بالسِّواكِ ؛ فإنّهُ يُذهِبُ وَسوَسَةَ الصَّدرِ . ۶

۰.9242.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : السِّواكُ يَجلُو البَصَرَ ، و يُنبِتُ الشَّعرَ ، و يَذهَبُ بِالدَّمعَةِ . ۷

1923

فوايد مسواك زدن

۰.9236.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : هر كه دو چوب[مسواك ]را به كار گيرد از درد گاز انبر در امان ماند .

۰.9237.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : مسواك زدن ، بر زبان آورى مرد مى افزايد .

۰.9238.امام على عليه السلام : مسواك زدن ، نور چشم را زياد مى كند .

۰.9239.امام صادق عليه السلام : مسواك زدن ، آبريزش چشم را از بين مى برد و نور آن را زياد مى كند .

۰.9240.امام صادق عليه السلام : مسواك زدن ، دوازده ويژگى دارد : از سنّت است ، دهان را تميز مى سازد ، نور چشم را زياد مى كند ، خداى رحمان را خشنود مى گرداند ، دندانها را سفيد مى كند ، پوسيدگى آنها را از بين مى برد ، لثه را محكم مى سازد ، اشتها را باز مى كند ، بلغم را مى برد ، حافظه را زياد مى كند ، حسنات دو چندان مى شوند ، و فرشتگان شاد مى گردند .

۰.9241.امام صادق عليه السلام : بر شما باد مسواك زدن؛ زيرا اين كار وسوسه سينه را از بين مى برد .

۰.9242.امام رضا عليه السلام : مسواك زدن ، نور چشم را زياد مى كند ، مو را پر پشت مى كند ، و آبريزش چشم را برطرف مى سازد .

1.بحار الأنوار : ۶۲/۲۹۱ .

2.بحار الأنوار : ۷۶/۱۳۵/۴۸ .

3.بحار الأنوار:۶۲/۱۴۵/۴.

4.بحار الأنوار : ۶۲/۱۴۵/۵ .

5.الخصال : ۴۸۱/۵۳ .

6.بحار الأنوار : ۷۶/۱۳۹/۵۲ .

7.بحار الأنوار : ۷۶/۱۳۷/۴۸ .

صفحه از 456