1.. معجم مقاييس اللغة، ص۲۵۰: «كلّ قصد حجّ... ثمّ اختصّ بهذا الاسم القصد إلي البيت الحرام للنسك... و ممكن أن يكون الحجّة مشتقّة من هذا، لأنّها تقصد، أو بها يقصد الحقّ المطلوب، يقال حاججت فلاناً فحججته، أي غلبته بالحجّة، و ذلك الظفر يكون عند الخصومة»؛ تهذيب اللغة، ج۱، ص۷۴۴: «الحجّ القصد أو السير إلي البيت خاصّة... و إنّما سمّيت (الحجّة) حُجّة، لأنّها تُحجّ، أي تقصد، لأنّ القصد لها و إليها؛ و كذلك محجّة الطريق، هي المقصد و المسلك»؛ المفردات، ص۱۰۷: «أصل الحجّ: القصد للزيارة... و الحجّة الدلالة المبيّنة للمحجَّة، أي المقصد المستقيم، و الذي يقتضي صحَّة أحد النقيضين...» .

2..ر.ك: مصباح الاصول، ج۲، ص۳۸؛ الرافد في علم الاصول، ص۱۱۸؛ دروس في علم الاصول، ج۲، ص۵۳؛ حقائق الاصول، ج۲، ص۱۷۹ .

3.ناگفته نماند، اصلي‌ترين مسائل شريعت، و بلكه بسياري از احكام پايين‌تر از آن، با دلايل قطعي يا اطميناني به امّت رسيده است تا استواري ساختار كلّي شريعت تأمين گردد؛ اما در مجموعة قابل توجّهي از امور و احكام نيز به دلايل معتبر عقلايي يا تعبّدي، و يا التزام اجمالي، بسنده شده است .

4.الفَسْر: الإبانة و كشف المغطَّي، كما قاله ابن‌الأعرابي؛ أو كشف المعني المعقول، كما في البصائر، كالتفسير... قال ابن القطّاع: و التشديد أعمّ» (تاج العروس، ج۷، ص۳۴۹ و ر.ك: لسان العرب، ج۵، ص۵۵؛ المحيط في اللغة، ج۸، ص۳۱۱؛ المفردات، ص۳۸۰؛ التفسير و المفسرون، ج۱، ص۱۳ به نقل از راغب در ص۴۷ از مقدّمة تفسيرش) .