1.اين صرفاً از باب دلالت كثرت مباني بر كثرت معاني نيست، بلكه اساساً باب تفعيل براي اين معنا وضع شده است. ر.ك: الكتاب، ج۲، ص۲۸۲، ۳۸۳ و ۲۹۳؛ تاج العروس، ج۲، ص۳۵۱ و ج۱۵، ص۷۲۸؛ المخصَّص، ج۴، السفر ۱۴، ص۷۳؛ المصباح المنير، ص۳۵۹؛ الخصائص، ج۱، ص۲۲۳؛ المحتسب في تبيين وجوه شواذّ القراءات، ج۱، ص۸۱، ۸۲ و ۱۹۴؛ شرح الشافية، ج۱، ص۹۲، ۹۳ و ۹۹، ۱۶۷ .

2.امين الدين طبرسي، ابن الأعرابي، راغب و... : «التفسير هو كشف المراد عن اللفظ المشكل (مجمع البيان، ج۱، ص۱۳ (الفنّ الثالث من المقدّمة)؛ ر.ك: لسان العرب، ج۵، ص۵۵؛ التفسير و المفسّرون، ج۱، ص۱۳ (به نقل از راغب در ص۴۷ از مقدمة تفسيرش)؛ «كشف المراد عن اللفظ المشكل و التركيب المغلق» (حاشيه عوالي اللئالي، ج۴، ص۱۰۴)؛ «كشف المبهم و رفع القناع» (حاشية شرح ملا صالح مازندراني بر اصول الكافي، ج۲، ص۱۲۵)؛ «كشف الغطاء و دفع الإبهام» ( الفروق اللغوية، ص۱۳۳)؛ «كشف المراد عن اللفظ المشكل و ردّ أحد الاحتمالين إلي ما يطابق الظاهر» (البرهان في علوم القرآن، ج۲، ص۱۴۹)؛ «كشف القناع... لكنّ الظاهر أنّ المراد بالرأي ـ فهي النهي عن التفسير بالرأي ـ هو الاعتبار العقلي الظنّي الراجع إلي الاستحسان، فلا يشمل حمل ظواهر الكتاب علي معانيها اللغوية و العرفية» (فرائد الاصول، ج۱، ص۱۴۲) .

3.با توجه به تعريف تفسير اطلاق اين عنوان بر تفسير به رأي مبتني بر مجاز و تسامح است .

4.ر.ك: البيان في تفسير القرآن، ص۳۹۷: «التفسير هو إيضاح مراد الله تعالي من كتابه العزيز، فلا يجوز الاعتماد فيه علي الظنون و الاستحسان و لا علي شي‌ء لم يثبت أنّه حجّة من طريق العقل، أو من طريق الشرع... و لا بدّ للمفسّر من أن يتّبع الظواهر الّتي يفهمها العربي الصحيح، أو يتبع ما حكم به العقل الفطري الصحيح فإنّه حجّة من الداخل... أو يتّبع ما ثبت عن المعصومين(...» .