التشبّه:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«من تشبّه بقومٍ فهو منهم» ورواه نصّاً أبو داود وأحمد بن حنبل عن ابن عمر
المتشبّهات:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«لعن اللَّهُ المتشبّهاتِ بالرجالِ من النساءِ».
۰.وروى أحمد بن حنبل عن أبي هريرة:«لعن رسولُ اللَّه مخنّثي الرجال الذين يتشبّهون بالنساءِ والمترجّلاتِ من النساء المتشبّهاتِ بالرجال».
الشبهات:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«إنّما الاُمور ثلاثة: حلالٌ بيّنٌ، وحرامٌ بيّنٌ، وشبهاتٌ بينَ ذلك؛ فمن ترك الشبهاتِ نجا من المحرّمات، ومن أخذ بالشبهات ارتكبَ المحرّماتِ، وهلك من حيث لايعلم».
۰.وروى البخاري ومسلم وأبو داود عن النعمان بن بشير:الحلال بيّنٌ، والحرام بيّنٌ، وبينهما أُمور متشابهاتٌ لايعلمها كثيرٌ من الناس؛ فمن اتّقى الشبهات فقد استبرأ لدينه ولعِرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام».
شرّالناس:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«شرّ الناس من أكرمه الناسُ اتّقاءَفحشه».
۰.وروى الترمذي في عداد ماإذا فعلته الأمّة حلّ بها البلاء:...وأُكرِمَ الرجلُ مخافةَ شرّه.
الشروط:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«المؤمنون عند شروطهم، وفي رواية للفقيه: «المسلمون على شروطهم»
۰.وروى البخاري وأبو داود:المسلمون عند شروطهم» وفي رواية أبي داود عن هريرة: المؤمنون على شروطهم.
۰.و-أيضاً-:عن أهل البيت عليهم السلام: «أنّ أحقّ الشروط أن يوفى بها ما استحللتم به الفروج».
۰.وروى البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي عن عقبة بن عامر:أحقّ ما أوصيتم به من الشروط ما استحللتم به الفروج.
شركاء:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«المسلمون شركاء في ثلاثة: الماء، والكلاء،
