عمله إلّا من ثلاثٍ: صدقةٌ جاريةٌ، أو علمٌ ينتفع به، أو ولدٌ صالحٌ يدعو له.
۰.و-أيضاً-:عن أهل البيت عليهم السلام: «إنّما الأعمال بالنيّات» ورواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه عن عمر بن الخطاب نصّاً.
السرور بالعمل:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:عن الرجل يعمل شيئاً من الخير فيراه إنسانٌ فيُسرّه ذلك؟ قال: «لا بأس به، ما من أحدٍ إلّا ويحبّ أن يظهر له في الناس الخيرُ إذا لم يكن صنع ذلك لذلك».
۰.وروى الترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة:أنّ رجلاً قال: يارسول اللَّه، الرجلُ يعمل العمل ويُسرّه، فإذا اطّلع عليه أعجبه ذلك؟ قال ؛ له أجران: أجرُ السرّ، وأجر العلانية.
أحبّ الأعمال:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«أحبّ الأعمال إلى اللَّه عزّوجلّ ما داوم عليه العبدُ وإن قلّ».
۰.روى البخاري والترمذي عن عائشة:إنّ أحبّ الأعمال إلى اللَّه ما دام وإن قلّ.
عمّار:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«أنّه تقتله الفئةُ الباغيةُ».
۰.وروى البخاري وأحمد بن حنبل عن أبي سعيد:ويحَ عمّارٍ تقتله الفئةُ الباغيةُ، يدعوهم إلى الجنّة ويدعونه إلى النار.
ما لا يعني:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«من حسن إسلام المرء تركه ما لايعنيه» ورواه نصّاً الترمذي وابن ماجه عن أبي هريرة.
العيال:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«ابدأ بِمَنْ تعولُ».
وروى مسلم وأبو داود نصّاً عن حكيم بن حزام.
العورة:
۰.عن أهل البيت عليهم السلام:«يامعشر من أسلم بلسانه أن يخلص الإيمان إلى قلبه: لا تذمّوا المسلمين، ولا تتّبعوا عوراتهم؛ وأنه من تتبّع عوراتهم تتبّع اللَّه عورته، يفضحه ولو في بيته».