۰.المستدرك:عن جابر بن عبداللّه عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله أنه قال: أوحى اللّه تعالى إلى موسى بن عمران عليه السلام: من داوم على آيه الكرسى، عقيب كل صلاة أعطاه اللّه تعالى قلب الشاكرين و أجر النبيين و عمل الصديقين و بسط اللّه عليه يده و ما يمنعه من دخول الجنة إلا الموت. قال موسى عليه السلام: و من يداوم عليه؟ قال: لا يداوم عليه إلا نبى أو صديق او رجل رضيت عنه او رجل رزقته الشهادة.

(مستدرك الوسائل، ج 5، ص 67، ح 5375)

۰.الثعلبى:عن أنس و جابر رفعا الحديث إلى رسول اللّه صلى الله عليه و آله: أوحى اللّه تعالى إلى موسى بن عمران من داوم على قراءة آية الكرسى دبر كل صلاة أعطيته قلوب الشاكرين و أجر النبيين و أعمال الصدّيقين و بسطت عليه يمينى بالرحمة و لم أمنعه أن أدخله الجنة إلا أن يأتيه الموت. قال موسى: إلهى و من يداوم عليها؟ قال: لا يدام عليها إلاّ نبى أو صدّيق أو رجل قد رضيت عنه أو رجل اُريد قتله فى سبيلى.

(تفسير الثعلبى، ج 2، ص 229)

۳۸.ابوالفتوح:ابو سليمان روايت كند كه با رسول عليه السلام به غزائى بوديم مردى به علت صرع بيفتاد يكى از جمله صحابه فراز شد و سوره فاتحة الكتاب در گوش او خواند برخواست و تندرست شد و ما رسول عليه السلام بگفتيم، گفت: هى اُمّ القرآن و هى شفاء من كلّ داء.

(تفسير ابوالفتوح، ج 1، ص 13؛ تفسير روض الجنان، ج 1، ص 32)

۰.المستدرك:عن أبى سليمان قال: كنا مع رسول اللّه صلى الله عليه و آله فى غزاة فصرع رجل فقرأ بعض الصحابة فاتحة الكتاب فى اُذنه فقام و عوفى من صرعة فقلنا ذلك لرسول اللّه صلى الله عليه و آلهفقال صلى الله عليه و آله: هى اُمّ القرآن و هى شفاء من كل داء.

(مستدرك الوسائل، ج 4، ص 301، ح 4743)

۰.الثعلبى:عن أبى سليمان قال: مرّ أصحاب رسول اللّه صلى الله عليه و آله فى بعض غزواتهم على رجل مقعد متربّع فقرأ بعضهم فى أذنه شيئاً من القرآن فبرئ فقال رسول اللّه صلى الله عليه و آله: هى امّ القرآن و هى شفاء من كل داء.

(تفسير الثعلبى، ج 1، ص 129، ح 43)