أطراف الحديث الشريف في مجلّة «رسالة الإسلام» - صفحه 221

فقال الشيخ: فعند الله احتسبت عنائي، إذن ما لي من أجر! فقال له عليّ عليه السّلام : مه ياشيخ: فانّ هذا قول أولياء الشيطان وخصماء الرحمن، قدرية هذه الامة إن الله تعالى أمر تخييراً ونهى تحذيراً، لم يعص مغلوباً، ولم يطع مكرهاً.عليّ عليه السّلام 8/177
(1038) والله لا يحبّ الدنيا أحد إلّا ذلّ. زيد بن عليّ عليه السّلام 1/200
(1039) وأناأسألك عن ثلاث مسائل فان أجبت عن واحدة فلك ثلث هذه الصرّة، أو اثنتين فلك ثلثاها، أو عن ثلاثة فكلّها، فقال الرجل: اسأل. فقال الحسين عليه السّلام :
أي الأعمال أفضل؟ قال: الإيمان بالله، قال فما نجاة العبد من الهلكة؟ قال: الثقة بالله. قال: فما يزيد العبد؟ قال: علم معه حلم قال: فان أخطأه ذلك؟ قال: مال معه كرم. قال فإن أخطأه ذلك؟ قال: فقر معه صبر قال: فان أخطأه ذلك؟ قال: فصاعقة تحرقه. فضحك الإمام الحسين وأعطاه الصرّة بأكملها.الحسين عليه السّلام 13/281
(1040) وإن أصابك شي ء فلا تقل لو أنّي فعلت كذا كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء الله فعل، فان لو تفتّح عمل الشيطان. النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم 15 / عدد 58 / 197
وايم الله لو أنّ فاطمة بنت محمّد سرقت لقطعت يدها=أتشفع في حدٍ من حدود الله تعالى؟!
(1041) وتتزوّج الحرّة على الأمة ولا تتزوّج الأمة على الحرّة.النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم
7/303
(1042) وجعل يقول: كتاب الله، القصاص. لمّا عرض على رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم حادثة فيها اعتداء عن قصد بكسر سنّ؛ تمسّك عليه الصلاة والسلام بالقصاص من المعتدي فجعلوا يراجعونه9/317
(1043) وجعلت قرّة عيني في الصلاة. 7/321 و 7/407 و 13/176
(1044) والذي نفسي بيده لتأمرنّ بالمعروف ولتنهون عن المنكر أو ليوشكنّ الله أن يبعث عليكم عقاباً منه ثمّ تدعونه فلا يستجاب لكم. النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم
9/137و11/34

صفحه از 226