روايات «فصل الخطاب» نوري - صفحه 65

15. علل الشرائع صدوق, يك حديث (ش850) كه يك جمله اش اختلاف قرائت و يك جمله اش تفسير است (ص331).
16. غاية المرام سيد هاشم بحرانى, يك حديث (ذيل ش278) كه جنبه تفسيرى دارد.
17. الغيبة شيخ طوسى, يك دعا (ش38): «اللّهم جدّد به (المهدى ـ ع ـ) ما امتحى من دينك و أحى به ما بدّل من كتابك» كه هيچ دلالتى بر تحريف مورد بحث ندارد; بلكه مقصود, تحريف معنوى است (ص243).
18. الطرائف ابن طاووس, يك روايت (ش466) كه اختلاف قرائت است (ص298).
19. ميرداماد در القبسات, در حاشيه اين جمله از ديباچه كتاب: «وابتعثه بالذكر المحفوظ» ۱ , آورده:
انّ الأحاديث من طرقنا و طرقهم متظافرة بأنّه كان التنزيل: انّما أنـت منـذر لعباد -و عليّ لكل قوم هاد در شماره هفت, گفته شد كه گويا شاعرى يا يكى از ائمه(ع) با توجّه به تفسير آيه, اين شعر را سروده اند و مقصود از «كان التنزيل», بايد همان تفسير باشد. به اين روايت كه معناى تنزيل را روشن مى كند, توجّه كنيد:
عن الكافى فى قوله تعالى: «و ما ظلمونا و لكن كانوا أنفسهم يظلمون», عن أبى الحسن الماضى ـ عليه السلام ـ قال: انّ اللّه أعزّ و أمنع من أن يظلم و ينسب نفسه الى الظلم, و لكنّه خلطنا بنفسه, فجعل ظلمنا ظلمه, و ولايتنا ولايته, ثم أنزل اللّه بذلك قرآناً على نبيّه, فقال: «و ما ظلمونا و لكن كانوا أنفسهم يظلمون».
قال الراوى: قلت: هذا تنزيل؟ قال: «نعم». (الميزان, ج1, ص93)
در اين موضوع, كلامى هم در آينده از شرح الكافى ملاصالح مازندرانى نقل خواهيم كرد.

1.. ر.ك: شرح ملاصالح على الكافى, ج۷, ص۶۰.

صفحه از 82