(ص263 و 265 و 330 و 333).
49. تهذيب الأحكام شيخ طوسى, سه روايت (ش270 و 272 و 689) كه اوّلى و دومى اختلاف قرائت است و سومى جنبه تفسير و بيان دارد (ص317 و 278 و 279).
50. اليقين ابن طاووس, چهار روايت (ش280 و 281 و 329 و 334) كه اوّلى و دومى, اختلاف قرائت و يا بيان و تفسير است و سومى و چهارمى, جنبه تفسيرى دارد و از جهت سند هم بى اعتبار است.
51. رجال الكشّى, پنج روايت (ش11 و 28 و 50 و 54 و 617) كه در روايت دوم و سوم, واژه «تحريف كتاب» و «تحريف دين» آمده كه مقصود, تحريف معنوى است و در روايت چهارم, در مورد آيه شريف «وكان ورائهم ملك يأخذ كلّ سفينة غصباً»آمده است:
«كل سفينةصالحةغصباً» هذا التنزيل من عند الله. ۱
علاّمهٌبلاغى در تفسير آلاءالرحمان (ج2,ص77) مى گويد:
انّ جماعة من الصحابة كانوا يرسمون فى مصاحفهم ما يعلمونه أنّه التأويل المراد فى النزول, و يقولون هكذا أنزل أى بالوحى بغير القرآن على رسول اللّه ـ صلى اللّه عليه و آله ـ, و يدرجونه مع القرآن فى قرائتهم دفعاً للشكوك أو الجحود, كما روى فى الدرّ المنثور و غيره إنّ ابن مردوية فى تفسيره أخرج عن ابن مسعود قال: كنّا نقرأ على عهد رسول اللّه ـ صلى اللّه عليه و آله ـ: «يا أيّها الرسول بلّغ ما أنزل اليك من ربّك أنّ علياً مولى المؤمنين»; فأدرج ابن مسعود فى الآية ما كان يعلمه حين النزول من تأويلها المقصود بالنزول كما أخرج ابن أبى حاتم و ابن مردوية و ابن عساكر عن أبى سعيد الخُدرى أنّ الآية نزلت فى غدير خم فى على بن أبى طالب….
و روايت پنجم هم جنبه اختلاف قرائت يا بيان و تفسير دارد و روايت اوّل هم از حيث سند, اعتبار ندارد.
52. تفسير البرهان سيد هاشم بحرانى, پنج روايت (ش217 و 612 و 765 و 766
1.. ر.ك: القرآن الكريم و روايات المدرستين, ج۳, ص۶۴۵.