1.وهذا خلاف المشهور، ولم يذكر السيوطي هذا القول في الدر المنثور، وتفسير الثعلبي لم يطبع بعد حتّى نتأكد من صحة هذا النقل، ولعله سبق قلم؛ فقد أخرج الخطيب في المنفق وعبد الرزاق وعبدبن حميد وابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عبّاس أنها نزلت في عليّ؛ وأخرج الطبراني وابن مردويه عن عمار بن ياسر كذلك؛ وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن سلمة بن كهيل كذلك؛ وأخرج ابن جرير عن مجاهد والسدي وعتبة بن حكيم مثله؛ وأخرج الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم عن أبي رافع نحوه. فلاحظ الدر المنثور، ج ۳، ص ۱۰۴ ـ ۱۰۶.

2.وهذا من باب التفسير، ولم يرد هذا في الدر المنثور أيضاً.

3.رواه فرات الكوفي في تفسيره ح ۴ و۹ ، والحديث ورد في فضائل أحمد برقم ۲۳۶ (من زيادات القطبعي) ، والأمالي الخميسية في عنوان الحديث السادس ص ۱۳۳ ، وشواهد التنزيل ، ح ۷۰ـ۸۳ ؛ وحلية الأولياء ، ج ۱ ، ص ۶۴ ؛ وتاريخ مدينة دمشق ، ح ۹۳۵ وما بعده من ترجمة أمير المؤمنين ؛ وكفاية الطالب ، باب ۳۱ ، ومناقب أمير المؤمنين ، ح ۶۴ .

4.ونحوه في فتح الباري ۷ / ۵۷ باب مناقب عليّ بن أبي طالب، و الصواعق المحرقة ص ۱۲۰. وقال ابن عبد البرّ في أواسط ترجمة عليّ عليه السلام من الاستيعاب ، ج ۳ ، ص ۵۱: وقال أحمد وإسماعيل بن إسحاق القاضي لم يُرو في فضائل أحد من الصحابة بالأسانيد الحسان ما روي في فضائل عليّ بن أبي طالب، وكذلك [قال]أحمد بن شعيب بن عليّ النسائي. وروى نحوه ابن حجر في التهذيب ، ج ۷ ، ص ۳۳۹ عن أحمد قال: وكذا قال النسائي وغير واحد.