۷۱.سمعت ابن أبي عمير ، عن عليّ بن يقطين قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن المتعة؟ قال :وما أنت وذاك؟ وقد أغناك اللّه عنها!
قلت : إنما أردت أن أعلمها .
قال : في كتاب عليّ عليه السلام ، قد تزيدها وتزداد؟
فقال : وهل يطيبه إلّا ذاك . ۱
۷۲.ابن أبي عمير ، عن عليّ بن يقطين قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن المتعة؟ قال : ما أنت وذاك؟ وقد أغناك اللّه عنها!
قلت : إنما أردت أن أعلمها .
قال :هي في كتاب عليّ عليه السلام ، قد تزيدها وتزداد . وقال : وهل يطيبه إلّا ذاك . ۲
۷۳.وعن عليّ بن يقطين ، عن أبي الحسن عليه السلام في المتعة قال :وما أنت وذاك؟ قد أغنى اللّه عنها!
قلت : إنما أردت أن أعلمها .
قال : هي في كتاب عليّ عليه السلام . ۳
كتاب الطلاق
۷۴.محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سألته عن رجل طلَّق امرأته تطليقةً على طهر ، ثمّ أمسكها في منزله حتّى حاضت حيضتين وطهرت ، ثمّ طلَّقها تطليقةً على طهر؟ قال :هذه إذا حاضت ثلاث حيض من يوم طلّقها التطليقة الاُولى فقد حلّت للرجال ، ولكن كيف أصنع أو أقول هذا؟! وفي كتاب علي بن أبي طالب عليه السلام أنّ امرأةً أتت رسول اللّه صلى الله عليه و آله فقالت : يا رسول اللّه ، أفتني في نفسي . فقال لها : فيما اُفتيك؟
قالت : إنّ زوجي طلّقني وأنا طاهر ، ثمّ أمسكني لا يمسّني ، حتّى إذا طمثت وطهرت طلّقني تطليقةً اُخرى ، ثمّ أمسكني لايمسّنى إلّا أنّه يستخدمني ويرى شعري ونحري وجسدي ، حتّى إذا طمثت وطهرت الثالثة طلّقني التطليقة الثالثة . قال : فقال لها رسول اللّه صلى الله عليه و آله : أيّتها المرأة ، لا تزوّجي حتّى تحيضي ثلاث حيض مستأنفات ؛ فإنّ الثلاث حِيَضٍ التي حِضتيها وأنت في منزله إنّما حِضتيها وأنت في حباله . ۴
1.النوادر ، ص ۸۷ ، ح ۱۹۹ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۴ ، ص۴۵۵ ، ح ۲ ؛ بحار الأنوار ، ج ۱۰۰ ، ص۲۱۸ ، ح ۳۵ .
2.مستدرك الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۴۵۵ ، ح ۲ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۲۱ ، ص۲۲ ، ح ۱ .
3.بحار الأنوار ، ج ۱۰۳ ، ص ۳۱۰ .
4.تهذيب الأحكام ، ج ۸ ، ص ۸۱ ، ح ۱۹۷ ؛ الاستبصار ، ج ۳ ، ص۲۸۳ ، ح ۱۰ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۲۲ ، ص۱۴۰ ، ح ۴ .