۵۰۲.پيامبر خدا صلى اللّه عليه و آله : ما اهل بيت درخت نبوّت ، موضع رسالت ، محلّ آمد و شد فرشتگان ، خانه رحمت و كان دانش هستيم .

۵۰۳.پيامبر خدا صلى اللّه عليه و آله : هنگامى كه فتنه‏ها چون پاره‏هاى شب تار بر شما مشتبه شود ، به قرآن روى بياوريد . . . . براى قرآن ، ظاهرى و باطنى است . ظاهر آن حكمت ، و باطن آن دانش است . در آن ، چراغ‏هاى هدايت ، نشانه روشن حكمت و راهنماى معرفت است؛ براى كسى كه ويژگى‏اش را شناخت .

۵۰۴.پيامبر خدا صلى اللّه عليه و آله- در توصيف قرآن - : هر كس دانش را در غير قرآن بجويد ، خداوند ، گم‏راهش مى‏كند .

۵۰۵.امام على عليه السلام : قرآن ، برترينِ دو هدايت است .

۵۰۶.امام على عليه السلام- در توصيف قدرت خداى سبحان -: اوست كه آفريده‏هايش را در دنيا ساكن كرد و پيامبرانش را به سوى جن و انس فرستاد ، تا برايشان پرده از دنيا برگيرند .

۵۰۷.امام على عليه السلام : كلام خداوند ، شفاست .

۵۰۲.عنه صلى اللّه عليه و آله : إنّا أهلُ بَيتٍ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ ، ومَوضِعُ الرِّسالَةِ ، ومُختَلَفُ المَلائِكَةِ ، وبَيتُ الرَّحمَةِ ، ومَعدِنُ العِلمِ.^۱

۵۰۳.عنه صلى اللّه عليه و آله : إذَا التَبَسَت عَلَيكُمُ الفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيلِ المُظلِمِ فَعَلَيكُم بِالقُرآنِ . . . لَهُ ظَهرٌ وبَطنٌ ؛ فَظاهِرُهُ حُكمٌ ، وباطِنُهُ عِلمٌ . . . فيهِ مَصابيحُ الهُدى‏ ، ومَنارُ الحِكمَةِ ، ودَليلٌ عَلَى المَعرِفَةِ لِمَن عَرَفَ الصِّفَةَ.^۲

۵۰۴.عنه صلى اللّه عليه و آله- في وَصفِ القُرآنِ - : مَنِ ابتَغَى العِلمَ في غَيرِهِ أضَلَّهُ اللَّهُ.^۳

۵۰۵.الإمام عليّ عليه السلام : القُرآنُ أفضَلُ الهِدايَتَينِ.^۴

۵۰۶.عنه عليه السلام- في وَصفِ قُدرَةِ اللَّهِ سُبحانَهُ - : هُوَ الَّذي أسكَنَ الدُّنيا خَلقَهُ ، وبَعَثَ إلَى الجِنِّ وَالإِنسِ رُسُلَهُ لِيَكشِفوا لَهُم عَن غِطائِها.^۵

۵۰۷.عنه عليه السلام : كَلامُ اللَّهِ شِفاءٌ.^۶