۱۵۹۹.امام على عليه السلام : دانش بى‏عمل ، مانند درخت بى‏ثمر است .

۱۶۰۰.امام على عليه السلام : دانش بى‏عمل ، مانند كمان بى زِه است .

۱۶۰۱.امام على عليه السلام : كمال دانش ، در عمل كردن است .

۱۶۰۲.امام على عليه السلام : سودمندترين دانش ، آن است كه به كار بسته شده است .

۱۶۰۳.امام على عليه السلام : بر دانشمند است كه به آنچه مى‏داند ، عمل كند . سپس به فراگيرى آنچه نمى‏داند ، روى آورد .

۱۶۰۴.امام على عليه السلام : بى‏گمان ، شما به عمل به آنچه آموخته‏ايد ، از فراگيرى آنچه نمى‏دانيد ، نيازمندتريد .

۱۶۰۵.امام زين العابدين عليه السلام : دانش ، راهنماى عمل و عمل ، ظرف فهم است .

۱۶۰۶.امام زين العابدين عليه السلام : نقش مُهر حسين بن على عليهما السلام چنين بود : «دانستى ، پس به كار بند» .

۱۶۰۷.امام زين العابدين عليه السلام- در دعا -: پس مرا در آنچه به من الهام فرمودى ، به كار گير و در اقدام به آنچه به آگاهى‏اش بينايم كردى ، موفّق بدار ، تا آن جا كه به كار بستن چيزى كه به من آموختى ، از دستم نرود و اعضاى من ، در عمل به آنچه الهامم كردى ، گرانْ‏جانى نكنند .

۱۶۰۸.امام صادق عليه السلام : بى‏گمان ، روايتگران كتاب ، بسيار و رعايت‏كنندگان آن ، اندك‏اند؛ و چه بسا نيكخواه‏^۱ حديث كه آشفته‏كننده نوشته است . دانشمندان ، انديشناكِ رعايت نكردن‏اند و نادانان ، در انديشه حفظ حديث‏اند . پس اين يك ، زندگى‏اش را مى‏پايد و آن يك ، هلاكت خويش را . در اين جاست كه نگهبانان ، گوناگون و دو گروه از هم جدا مى‏شوند .

۱۵۹۹.عنه عليه السلام : عِلمٌ بِلا عَمَلٍ كَشَجَرٍ بِلا ثَمَرٍ.^۱

۱۶۰۰.عنه عليه السلام : عِلمٌ بِلا عَمَلٍ كَقَوسٍ بِلا وَتَرٍ.^۲

۱۶۰۱.عنه عليه السلام : كَمالُ العِلمِ العَمَلُ.^۳

۱۶۰۲.عنه عليه السلام : أنفَعُ العِلمِ ما عُمِلَ بِهِ.^۴

۱۶۰۳.عنه عليه السلام : عَلَى العالِمِ أن يَعمَلَ بِما عَلِمَ ، ثُمَّ يَطلُبَ تَعَلُّمَ ما لَم يَعلَم.^۵

۱۶۰۴.عنه عليه السلام : إنَّكُم إلَى العَمَلِ بِما عَلِمتُم أحوَجُ مِنكُم إلى‏ تَعَلُّمِ ما لَم تَكونوا تَعلَمونَ.^۶

۱۶۰۵.الإمام زين العابدين عليه السلام : العِلمُ دَليلُ العَمَلِ ، وَالعَمَلُ وِعاءُ الفَهمِ.^۷

۱۶۰۶.عنه عليه السلام : كانَ نَقشُ خاتَمِ حُسَينِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام «عَلِمتَ فَاعمَل».^۸

۱۶۰۷.عنه عليه السلام- فِي الدُّعاء - : ثُمَّ استَعمِلني بِما تُلهِمُني مِنهُ ، ووَفِّقني لِلنُّفوذِ فيما تُبَصِّرُني مِن عِلمِهِ ، حَتّى‏ لا يَفوتَنِي استِعمالُ شَي‏ءٍ عَلَّمتَنيهِ ، ولا تَثقُلَ أركاني عَنِ الحُفوفِ فيما ألهَمتَنيهِ.^۹

۱۶۰۸.الإمام الصادق عليه السلام : إنَّ رُواةَ الكِتابِ كَثيرٌ ، وإنَّ رُعاتَهُ قَليلٌ ، وكَم مِن مُستَنصِحٍ لِلحَديثِ مُستَغِشٍّ لِلكِتابِ ، فَالعُلَماءُ يَحزُنُهُم تَركُ الرِّعايَةِ ، وَالجُهّالُ يَحزُنُهُم حِفظُ الرِّوايَةِ ، فَراعٍ يَرعى‏ حَياتَهُ ، وراعٍ يَرعى‏ هَلَكَتَهُ ، فَعِندَ ذلِكَ اختَلَفَ الرّاعِيانِ و تَغايَرَ الفَريقانِ.^۱۰