موجز المقال في نظم الوجيزه - صفحه 494

الحديث القدسيّ

۴۷ . و ما يُسمّى بالحديث القدسيقولٌ حكى من المقام القدسِ۱
۴۸ . لفظا من اللّهِ بلا تحدِّمنه بشيءٍ كأطعني عبدي

الفصل الأوّل : المتن والسَّنَد

۴۹ . متنُ الحديث ما به المعنى انعقَدْ ،سلسلةُ الرُّواةِ كلُّها السَّنَدْ

[ أقسام الحديث باعتبار السَند ]

المتواتر

۵۰ . إن بلغَتْ أسناده حيث امتنَعْمنهم على الكذب اتّفاق أن يقَعْ
۵۱ . فمتواترٌ و ما به رُسِمْحديثُ جمعٍ صدقُه منه عُلِمْ

الآحاد

۵۲ . و ما سوى ذاك من الأسنادِفَهْوَ يُسمّى خبرَ الآحادِ
۵۳ . و هو الذي في طبقاتِها حوىلواحدٍ فصاعدا ممّن روى)
۵۴ . و لا يُفيد ذاك غيرَ الظنِّبنفسهِ (و ظنّه لا يُغني۲)۳

المستفيض

۵۵ . إن جاوز الثلاثَ عدّ من أثَرْفي الطبقاتِ مستفيضٌ الخبَرْ۴

1.نسخة أخرى : قولٌ حدى من المقام القدسبلا تَحَدٍّ فحديثٌ قدسي

2.نسخة : (و الظنّ غير مغنِ).

3.إلاّ بدليلٍ على اعتباره .

4.نسخة : في كلّها فمستفيضٌ الخبر.

صفحه از 511