۳. أحمد بن أبي عبداللّه البرقي صاحب «المحاسن» المتوفّى عام ۲۷۴ ه (مسائل علي بن جعفر: ۳۴۳).
۴. عبيداللّه بن موسى الروياني، أبوتراب (الامالي، للطوسي: ۵۸۹).
۵. إبراهيم بن علي (معاني الاخبار: ۳۳۹).
۶. محمد بن فيض العجلي، أبوصالح (الامالي، للطوسي: ۱۳۶).
۷. الحسين بن إبراهيم العلوي النصيبي (مصباح المتهجّد، ج ۲) (الامالي، للطوسى: ۶۰۲).
۸. سهل بن سعد (فضائل الاشهر الثلاثة للصدوق: ۶۳).
۹. النوفلي (الكافي، ۲/۶۶۱).
۱۰. سهل بن جمهور (الكافي: ۳/۶۶۹).
۱۱. أحمد بن الحسن (الاختصاص: ۹۶).
۱۲. عبداللّه بن محمد العجلي (الامالي، للصدوق: ۳۸۸).
۱۳. بكر بن صالح الضبي (مختصر بصائر الدرجات: ۹۴).
۱۴. حمزة بن قاسم العلوي (الامالي، للمفيد: ۳۱۹).
۱۵. محمد العلوي العريضي (بحارالأنوار: ۷۵/۴۵۳).
۱۶. عبداللّه بن حسين العلوي (بحارالأنوار: ۶۰/۲۳۶.
۵. المسند و ما يراد به
قد يطلق المسند في مقابل المرسل، فإذا روى الحديث بالسند إلى المعصوم فهو مسند، و الاّ فهو مرسل.
عن السكوني عن أبي عبداللّه عليه السلام قال: قال أميرالمؤمنين: إذا حدّثتم فأسندوه إلى الّذي حدّثكم، فان كان حقاً فلكم و ان كان كذباً فعليه. ۱
۱.وسائل الشيعة، ج ۱۸، ص ۵۶، الحديث ۱۴.