و صاحب الذريعه كتابهاى مؤلف را چنين معرفى مى كند:
أقل الواجب، رسالة فارسية فى اقل ما يجب الاعتقاد به... موافقاً لفتوى المحقق القمى... من جمع المولى محمدحسين الطهرانى و لعلّة من تلاميذ المحقق القمى، جمعه فى حياته لعمل المقلدين... (الذريعه، ج 2، ص 274.
الرسالة الاتفاقيه: رسالة عمليه مشتملة على المسائل المتفق عليها آراء العلماء من الأحياء و الأموات، فيجوز العمل بها فى جميع الأعصار و هى فارسية. للمولى محمد حسين الطهرانى المجاور الحائر... . ذكر فى اولها انه الفها بعد ما الف (رسالة النجاة) من رأى صاحب الرياض ـ و ألف (قوت لا يموت) أو (أقل الواجب)... . و الف (لب لباب در گل گلاب) من فتاوى السيد المجاهد. (الذريعه، ج 11، ص 8).
قوت لا يموت و اقل الواجب (الذريعه، ج 17، ص 205).
لب لباب و گل گلاب. رسالة فارسيه عمليه فى العبادات منطبقة على فتاوى السيد محمد المجاهد الطباطبائى الحائرى المتوفى (1242). دوّنه الشيخ محمدحسين الطهرانى (الذريعه، ج 18، ص 291).
نماز برهنه: رسالة فارسيه فى الصلاة مطابقاً لفتاوى السيد محمدباقر الشفتى الاصفهانى، جمعه محمد حسين الطهرانى نزيل كربلا (الذريعه، ج 24، ص 211).
و در كتاب تراجم الرجال چنين آمده است:
محمد حسين الطهرانى
«زار للمرة الثانيه الامام الرضا عليه السلام فى عصر فتح على شاه القاجار، و عند عودته من مشهد ذهب إلى رى لزيارة السيد عبدالعظيم الحسنى و رأى فى طريقه قبر زبيده بنت شهربانو زوجة القاسم بن الحسن مشرفا على الانهدام فسعى فى تجديد بنائه و أقام مدة فى رى لهذا الغرض. له امام زادگان رى» (تراجم الرجال، ج 2، ص 662 ـ 661).