كافى، وافيِ دين : بررسي عرضه "الكافى" بر امام عصر (عج) و جمله الکافي کاف لشیعتنا - صفحه 176

ج . گفتار علما درباره جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا»

همان گونه كه در گفتار پيشين ارائه شد ، بحث عرضه كتاب الكافى بر امام عصر(عج) ، به گواه آثار تأليفى بويژه در دوره صفويه ، از سابقه اى چندين سده اى برخوردار است . در آثار چهار سده گذشته گرچه به عرضه الكافى اشاره شده است ، ولى ترديد از سابقه واقعى جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» ، نگارنده را واداشت تا در شيوه اى تطبيقى و بازخوانى برخى از اين آثار ، به تاريخچه تقريبى آن دست يابد . بديهى است براى يافتن سابقه اين جمله ، لازم است كه در پژوهشى كتاب خانه اى و جامع ، تمامى نسخِ خطّى الكافى و شروح و تعليقه هاى موجود آن در كتاب خانه هاى معتبر ، كاملاً بررسى شود ؛ ولى آنچه در اين مجال ارائه مى شود ، مى تواند تا اندازه اى ، ابهام در اين مقوله را بكاهد .
1 . گويا محمّد امين استرآبادى (م 1033 ق) اوّلين شخصيتى است كه به اين جمله اشاره داشته و آن را از اين لحاظ كه روايتى منقول و معتبر است ، بى اساس دانسته است . تعبير به «گويا» از آن جهت است كه نگارنده ، با بررسى كامل آثار محمّد امين استرآبادى ، همچون كتاب فوائد المدنية و تعليقه خطى وى بر الكافى (موجود در اداره مخطوطات كتاب خانه مركزى آستان قدس رضوى به شماره 26143) چنين ادعايى را نيافت . ۱ با اين حال ، ميرزا حسين نورى (م 1320 ق) مى نويسد :
«محدّث استر آبادى ، تصريح نموده كه اين خبر ، بى اصل و اساس است» :
بل صرّح بعدمه المحدّث الأسترآبادى الذى رام أن يجعل تمام أحاديثه قطعية لما عنده من القرائن التى لا تنهض لذلك ومع ذلك صرّح بأنّه لا أصل له بل تصحيح معناه أو ما يقرب منه بهذه المقدّمات المورثة للإطمينان المنصف المتدبّر . ۲
و در خاتمه مستدرك الوسائل مى نويسد :
بل صرّح المحدّث الأستر آبادى وهو شيخ الأخباريين في عصره ، بأنّه لا أصل له ولا حقيقة ، مع انّ الأستر آبادى رام أن يجعل تمام أحاديث الكافى قطعية الصدور لما عنده من القرائن التى لا تنهض بذلك ـ كما صرّح به المصنّف ـ الاّ أنّ المصنّف رضى الله عنهو ان نفى صحّة هذا الخبر إلاّ انّه احتمل وقوع ما يصحّح معناه و هو عرض كتاب الكافى على أحد نوّاب الإمام عليه السلام حيث استبعد أن يكون هذا الكتاب فى طول مدّة تأليفه البالغة عشرين عام ، لم يعرض على أحد الوكلاء و لم يطلبه أحد منهم مع اهتمامهم البالغ ، بمصنّفات ذلك العصر و تأكّدهم من سلامة رواياتها و مطابقتها مع الواقع . ۳
از گزارش محدّث نورى ، برداشت مى شود كه چون در دوره محمّد امين استرآبادى ، جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» شيوعى بى مدرك داشته ، لذا وى آن را بى اساس دانسته است و شايد همين اعلام نظر استرآبادى ، قرينه بر اين باشد كه منشأ اين جمله ، آرايى بوده كه در سال هاى پيش تر از او ، معتقد به عرضه الكافى بر امام عصر(عج) بوده اند .
2 . گويا محمّد تقى مجلسىِ اوّل (م 1070 ق) ، به عرضه الكافى بر امام عصر (عج) اعتقاد داشته است . وى ، كتابى معروف به حواشى بر اصول الكافى داشته است ۴ كه امروزه از آن بى بهره ايم . علّامه مامقانى مى نويسد :
قال الفاضل المجلسى الأوّل في شرحه لاُصول الكافى بالفارسي ، ما ترجمته انّ وفاته فى سنة وفات السمرى و لذا يمكن أن يكون كلّ حديث فى هذا الكتاب بعنوان «و قد قال العالم» أو بعنوان «و فى حديث آخر» أو نحو ذلك ، نقلاً عن صاحب الزمان بتوسط أحد السفراء إلّا أن تقوم قرينة صارفة عن ذلك و يمكن أن يكون قد وصل هذا الكتاب إلى نظر اصلاح الحجة المنتظر ـ ارواحناه فداه ـ . انتهى مترجما . ۵
با اين حال ، در خلطى آشكار ، خوانسارى ، به نقل از مقدمه شرح فارسى خليل قزوينى مى نويسد :
محمّد بن يعقوب ، در بغداد ، نزديك سفرا بوده ، و در سال موت آخر سفرا ، ابو الحسن على بن محمّد السمرى ـ رحمه اللّه ـ كه سال 329 هجرى باشد ، فوت شد يا يك سال قبل از آن . پس مى تواند بود كه هر حديثى كه در اين كتاب عنوانش «قال العالم» و «باقى حديث آخر» نباشد يا مانند آنها باشد ، نقل از صاحب الزمان ـ عجّل اللّه فرجه ـ باشد ، به توسط يكى از سفرا مگر آن كه قرينه خارجى با آن باشد و مصنّف ـ رحمه اللّه ـ در آن زمان زياده بر اين اظهار ، نمى توانست كرد و شايد كه اين كتاب مبارك ، به نظر اصلاح آن حجّت خدا رسيده باشد . واللّه اعلم . ۶
با تطبيق اين دو نقل با يكديگر ، همچنين مراجعه به اصل كتاب الصافى (شرح فارسى بر اصول الكافى) خليل قزوينى ، به دست آمد كه نقل خوانسارى نمى تواند صحيح باشد . ۷ به هر حال ، چنانچه اين فرض صحيح باشد كه نقل مامقانى از اعتبار بيشترى برخوردار است ، مى توان گفت كه مجلسى اوّل با اين كه احتمال داده است كه الكافى بر امام عصر (عج) عرضه شده است ، ولى اشاره اى به جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» ننموده است .
3 . خليل بن غازى قزوينى (م 1089 ق) داراى تأليفاتى همچون دو مجموعه شرح عربى و فارسى بر اصول الكافى به نام هاى الشافى و الصافى است . بيشترين آراى وى در مورد عرضه الكافى بر امام عصر (عج) ، در شرح فارسى اش (الصافى) نمود يافته است كه تصريح مى كند : «پس مى تواند بود كه اين كتاب مبارك ، به نظر اصلاح آن حجّت خداى تعالى رسيده باشد . واللّه اعلم !» ؛ ولى هيچ اشاره اى به جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» ننموده است . نگارنده ، براى اطمينان بيشتر ، پس از بررسى چند جلد مخطوط از كتاب الشافى ، نيز به اين جمله برنخورد . ۸
4 . علّامه محمّد باقر مجلسى (م 1110 ق) ، مى نويسد :
امّا جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافى معروضا على القائم لكونه فى بلدة السفراء ، فلا يخفى ما فيه على ذى لب ، نعم عدم إنكار القائم و آبائه ـ صلوات اللّه عليه وعليهم ـ عليه و على أمثاله فى تأليفاتهم و رواياتهم ، ممّا يورث الظن المتاخم للعلم بكونهم راضين بفعلهم و مجوزين للعمل بأخبارهم . ۹
علّامه مجلسى ، نظريه كسانى را كه مدّعى عرضه جميع الكافى بر امام عصر (عج) بوده اند ، قبول نداشته است و هيچ اشاره اى به جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» ننموده و تنها از عدم انكار امام عصر (عج) و اهل بيت عليهم السلام و سيره ايشان با تأليفات شيعه ، احتمال قريب به يقين مى دهد كه امام عصر (عج) از تأليفاتى همچون الكافى ، راضى و تجويز كننده عمل به اخبار آن بوده است .
5 . محمّد بن اسماعيل مازندرانى حائرى (م 1215 ق) ، مى نويسد :
يقال : إنّ جامعة الكافى الذي لم يصنّف فى الإسلام مثله ، عرض على القائم ـ صلوات اللّه عليه ـ فاستحسنه . واللّه العالم ! ۱۰
وى ، در واقع روايتگر شهرت عرضه الكافى بر امام عصر در زمان خود است و غير مستقيم ، با آوردن «فاستحسنه» به جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» اشاره دارد .
6 . ميرزا محمّد اخبارى ، معروف به محدّث نيشابورى (م 1232 ق) ، مى نويسد :
الشيخ أبو جعفر محمّد بن يعقوب الكلينى الرازى ، محيى طريقة أهل البيت على رأس المأة الثالثة ، المؤلّف لجامع الكافى فى مدّة عشرين سنة ، المتوفّى قبل وقوع الغيبة الكبرى ـ رضى اللّه عنه فى الآخرة و الاُولى ـ و كتابه مستغن عن الاطراء لأنّه ـ رضى اللّه عنه ـ كان بمحضر من نوّابه و قد سئله بعض الشيعة من النائيه تأليف كتاب الكافى لكونه بحضرة من يفاوضه و يذاكره ممّن يثق بعلمه ، فألّف و صنّف و حُكى انّه عرض عليه فقال كافٍ لشيعتنا . ۱۱
محدّث نيشابورى ، با استفاده از شرح خليل قزوينى ، در ذيل كلماتى همچون «بحضرة من يفاوضه و يذاكره ممّن يثق بعلمه» ، ۱۲ هم گام با روحيه اخبارى گرى اش ، سعى دارد كه غير مستقيم ، عرضه الكافى بر امام عصر (عج) را اثبات نمايد و چون به مستند نبودن جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» يقين داشته است ، با آوردن صيغه مجهول (حُكى) به اين جمله اشاره مى كند .
7 . سيد عبد اللّه شُبّر (م 1242 ق) ، به نقل از محدّث جزايرى (م 1112 ق) ، مى نويسد :
كان بعض المعاصرين يذهب إلى إنّ كتاب الكافى مما عرض على مولانا صاحب الزمان (عج) لأنّه كان فى زمن الغيبة الصغرى التى كان فيها الأبواب تخرج بالكتب و الرسائل من الإمام إلى الشيعة فى اقطار الأرض و كانوا يتمكّنون من الوصول إليه فى أكثر الأوقات ، فكيف يكون شيخنا الكلينى فى مثل ذلك العصر و يؤلّف مثل هذا الكتاب الجليل الذى أراد جعله مرجعا للشيعة و كان من عرضه على الناحية المقدسة و استخبار حاله منه ليعلم اعتبار احاديثه و تميز الصحيح منها من غير الصحيح و لا يعرضه عليه و هذا القول لا يخلو من قرب كما لا يخفى . ۱۳
گزارش سيد عبد اللّه شبّر ، از آن رو ارزشمند است كه ما را بيش از پيش با روحيه دانشمندان دو سده يازده و دوازده بويژه خودِ محدّث جزايرى درباره عرضه الكافى بر امام عصر (عج) آشنا مى سازد ؛ گر چه در اين گزارش ، به صراحت از جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» سخن نرفته است .
8 . ميرزا حسين نورى (م 1320 ق) ، مى نويسد :
فمن البعيد غاية البعد انّه فى طول مدّة تأليفه و هى عشرون سنة ، لم يعلمهم بذلك و لم يعرضه عليهم مع ما كان فيها بينهم من المخالطة و المعاشرة بحسب العادة و ليس غرضى من ذلك تصحيح الخبر الشايع من أنّ هذا الكتاب عرض على الحجة عليه السلام فقال إنّ هذا كافٍ لشيعتنا . ۱۴
محدّث نورى ، ضمن آن كه تصريح دارد كه جمله شايع «الكافى كافٍ لشيعتنا» ، بى مدرك و مجهول است ، ولى سعى دارد كه احتمال عرضه بر امام عصر(عج) را تقويت بخشد .
9 . عبد اللّه مامقانى (م 1323 ق) ، مى نويسد :
يقال إنّ جامعة الكافى الذى لم يصنّف في الاسلام مثله ، عرض على القائم ـ صلوات اللّه عليه ـ فاستحسنه وقال : كافٍ لشيعتنا . واللّه العالم . ۱۵
وى ، تنها راوى كلام ديگر دانشمندان در اين مقوله است و در اين بيانش نيز همان كلام صاحب منتهى المقال را ذكر كرده است ؛ ضمن آن كه او به خلاف منتهى المقال ، پس از «فاستحسنه» جمله «و قال كافٍ لشيعتنا» را نيز افزوده است .
10 . ميرزا محمّد على مدرّس (م 1373 ق) ، مى نويسد :
گويند كه كتاب مستطاب الكافى به نظر مبارك حضرت صاحب الأمر عليه السلام رسيده و مورد تحسين آن حضرت گرديده و فرموده اند : الكافى كافٍ لشيعتنا . ۱۶
به خوبى مشخص است كه وى نيز جز گزارش كردن ، اقدامى براى گره گشايى مقوله عرضه الكافى بر امام عصر (عج) ننموده است .
با جمع بندى اين ده گزارش كه از باب نمونه در بين آثار چند سده گذشته گزينش شده ، چنين به دست مى آيد :
يك . گر چه سابقه دقيق جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» ، در دست نيست ، ولى به احتمال فراوان ، اين جمله ، سال ها پيش تر از محمّدامين استرآبادى (م 1033 ق) رواج داشته و چه بسا دستاويز كسانى بوده كه سعى در توجيه ۱۷ و تصحيح همه روايات الكافى را داشته اند . از اين رو ، محمدامين استرآبادى و محدّثانى همچون حرّ عاملى ، مجلسى ، ميرزا حسين نورى و ... ، با تصريح به حقيقت نداشتن اين جمله يا با نياوردن در كتاب هاى خود ، آن را طرد و ابطال نموده اند .
از سوى ديگر ، انتساب قطعى نظريه عرضه الكافى به خليل قزوينى ، دور از انصاف است ؛ چرا كه وى ، در دوره اى زندگى مى كرده كه اين نظريه ، شيوع داشته و او نيز به عنوان شارح الكافى ، با توجّه به بعضى قراين ، ديدگاه خود را مطرح كرده و اين نظريه شايع را بدون اشاره به جمله «الكافى كافٍ لشيعتنا» ، تقويت بخشيده است . ضمن آن كه وى هرگز ادّعاى قطعى عرضه جميع الكافى بر امام را نداشته است و فقط به صورت سربسته ، با آوردن جمله «پس مى تواند بود كه اين كتاب مبارك ، به نظر اصلاح آن حجّت خداى تعالى رسيده باشد . واللّه اعلم!» ، ۱۸ به گمانه ، نظرش را مطرح ساخته است . چون ساختارى دستورى «پس مى تواند» بيش از آن كه مفادى يقينى داشته باشد ، در بردارنده مفهومى گمانه اى و مردّد است . بنا بر اين ، چنانچه مقصود علّامه مجلسى از «امّا جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافى معروضا على القائم» ، ۱۹ خليل قزوينى باشد ، تأمل برانگيز است . اين مطلب پس از علّامه ، تنها با استشهاد كلام مجلسى ، در كتاب هاى تراجم نگارى ، نمود يافته است . ۲۰
اگر اشكال شود كه شايد علّامه مجلسى ، چنين داعيه اى را با توجّه به مطلب كتاب الشافى مطرح نموده است ، در جواب گفته مى شود كه سيره علما اين است كه نوين ترين ديدگاه هاى خود را در آثار جديد خود نقل مى كنند و همگان در داورى ديدگاه هاى ايشان به نظريه هاى جديدشان مراجعه مى كنند . بنا بر اين سيره ، خليل قزوينى ، در مقدمه الصافى تصريح مى كند كه الصافى را بعد از الشافى نگاشته است . ۲۱
دو . گر چه برخى احتمال داده اند كه بعيد نيست اين حديث ، از جمله احاديث جعلى اخباريان باشد ، ۲۲ ولى ابطال آن توسط محمّدامين استرآبادى ، رئيس اخبارى ها ، اين گمانه را تضعيف مى كند . همين ابطال ، باعث شد كه هيچ گاه از اين جمله ، به عنوان خبرى قابل اعتنا ياد نشود و در گزارش كتاب هاى تراجم ، با صيغه هاى مجهولى همچون «حُكى» ، «روى» ، «يقال» يا «نُسب» ۲۳ آورده شود و حتّى برخى از معاصران نيز با صراحت ، اين جمله را جعلى بدانند :
امّا ما قيل من المهدى عليه السلام قال إنّ الكافى كاف لشيعتنا ، فإنّه قولٌ مجهول راويه و لم يسمّ أحد إسمه و يدلّ على بطلانه تأليف مئة كتب الحديث بمدرسة أهل البيت بعد الكافى مثل [ كتاب ] من لا يحضره الفقيه و مدينة العلم و التهذيب و الاستبصار و البحار و وسائل الشيعة و جامع أحاديث الشيعة . ۲۴
برخى نيز در مقام توجيه اين جمله برآمده اند و مى نويسند :
مع احتمال صحّة صدور هذا الأثر عنه ، فإنّه لم يكن صريحا بصحّة جميع محتويات الكتاب و صدورها عن الأئمّة ، فغاية الأمر انّه كافٌ لشيعتنا جملة لا تفصيلاً . ۲۵
به عبارت ديگر ، «اگر فرض كنيم امام عليه السلام در مدح الكافى فرموده باشد : الكافى كافٍ لشيعتنا ، به اين معنا نيست كه چون تعدادى حديث صادره از معصومان عليهم السلام در زمينه اصول و فروع را در بردارد ، تمام محتويات آن صحيح و براى شيعيان ، كافى است ... در هر حال ، روايت مذكور (به فرض صحّت) بر صدور تمام روايت هاى الكافى از معصوم عليه السلام دلالت نمى كند» . ۲۶

1.شايد اين ادعاى وى ، در ديگر نسخ خطى بوده كه امروزه ما از آن بى بهره ايم .

2.مستدرك الوسائل ، ج ۳ ، ص ۵۳۳ .

3.خاتمه مستدرك الوسائل ، ج ۱ ، ص ۳۹ .

4.هدية الأحباب ، ص ۲۵۱ (وى ، همچنين شرحى فارسى بر كتاب من لا يحضره الفقيه نگاشته است) .

5.تنقيح المقال ، ج ۳ ، ص ۲۰۲ .

6.روضات الجنّات ، ج ۶ ، ص ۱۱۵ .

7.در سطرهاى پيشين ، نگارنده ، از چاپ سنگى كتاب الصافى ، موجود در كتاب خانه آستان قدس رضوى به شماره ۳۰۷۵۱ ، كلام قزوينى را نقل نموده است .

8.نسخه اى خطى به شماره هاى ۱۷۱۴ ، ۱۷۱۵ و ۱۱۴۳۹ كه هر كدام از اين سه شماره ، در بردارنده كتاب هايى از اصول الكافى كه متأسفانه اوّل الكافى در اين مجلدات نبود .

9.مرآة العقول ، ج ۱ ، ص ۲۳ .

10.منتهى المقال في أحوال الرجال ، ج ۶ ، ص ۲۳۷ .

11.منية المرتاد فى ذكر نفاة الاجتهاد (به نقل از روضات الجنات ، ج ۶ ، ص ۱۱۶) .

12.الصافى ، ج ۱ ، ص ۳۵ .

13.تنقيح المقال ، ج ۳ ، ص ۲۰۲ (به نقل از دراية الحديث ، سيد عبد اللّه شبّر ، به نقل از شرح التهذيب ، ر جزايرى) .

14.مستدرك الوسائل ، ج ۳ ، ص ۵۳۳ .

15.تنقيح المقال ، ج ۳ ، ص ۲۰۲ .

16.ريحانة الأدب ، ج ۵ ، ص ۸۱ .

17.از احاديثى كه در الكافى مورد بحث است ، احاديث تحريف قرآن است كه فقها آن را مردود دانسته اند .

18.الصافى ، ج ۱ ، ص ۴ .

19.مرآة العقول ، ج ۱ ، ص ۲۳ .

20.رياض العلماء ، ج ۶ ، ص ۲۶۲ .

21.الصافى ، ج ۱ ، ص ۳ .

22.پژوهشى تطبيقى در احاديث بخارى و كلينى ، ص ۱۴۱ .

23.مستدرك سفينة البحار ، ج ۹ ، ص ۱۸۲ (الذى نسب اليه قوله : الكافى كاف لشيعتنا) .

24.معالم المدرستين ، ج ۳ ، ص ۲۸۳ .

25.الشيخ الكلينى البغدادى و كتابه الكافى ، ص ۱۵۰ .

26.پژوهشى تطبيقى در احاديث بخارى و كلينى ، ص ۱۳۶ .

صفحه از 192