خَمْسَةَ أَسْهُمٍ ، وَلِصَاحِبِ الشَّاهِدَيْنِ سَهْمَيْنِ ۱ » . ۲
هذَا آخِرُ كِتَابِ ۳ الْأَحْكَامِ مِنْ كِتَابِ الْكَافِي ، وَ يَتْلُوهُ كِتَابُ الْأَيْمَانِ
وَالنُّذُورِ وَالْكَفَّارَاتِ إِنْ شَاءَ اللّهُ تَعَالى ۴ .
1.في الوافي : «سهمان» . وفي المرآة : «حمله بعض الأصحاب على الصلح ، وبعضهم على أنّه عليه السلام كان عالما باشتراكهم بتلك النسبة» .
2.التهذيب ، ج ۶ ، ص ۲۳۷ ، ح ۵۸۳ ؛ و ج ۷ ، ص ۷۶ ، ح ۳۲۵ ؛ والاستبصار ، ج ۳ ، ص ۴۲ ، ح ۱۴۲ ، بسند آخر عن السكوني ، عن جعفر ، عن آبائه ، عن عليّ عليهم السلام . الجعفريّات ، ص ۱۴۵ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن عليّ عليهماالسلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۶ ، ص ۹۳۸ ، ح ، ۱۶۴۲۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۷ ، ص ۲۵۳ ، ح ۳۳۷۰۴ .
3.هكذا في معظم النسخ التي قوبلت . وفي «بف» : + «القضاءو» . وفي المطبوع : + «القضاياو» .
4.في أكثر النسخ بدل «هذا آخر كتاب الأحكام ...» إلى هنا عبارات مختلفة .