763
الكافي ج14

كَذَا وَكَذَا ۱ » . ۲

۱۴۷۷۱.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ ، عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ الْكِنَانِيِّ ، قَالَ :۳سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام عَنْ رَجُلٍ قَالَ : عَلَيَّ نَذْرٌ ۴ ؟
قَالَ : «لَيْسَ النَّذْرُ بِشَيْءٍ حَتّى يُسَمِّيَ شَيْئاً ۵ لِلّهِ ۶ : صِيَاماً ، أَوْ صَدَقَةً ، أَوْ هَدْياً ، أَوْ حَجّاً» . ۷

14772.أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ 8 ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ ، عَنْ

1.في «ن» : - «إن لم أفعل كذا وكذا» . وقال الشهيد الثاني : «لا خلاف بين أصحابنا في اشتراط نيّة القربة في النذر... ومقتضى الأخبار أنّ المعتبر من نيّة القربة جعل الفعل للّه وإن لم يجعله غاية له . وربّما اعتبر بعضهم جعل القربة غاية بأن يقول بعد الصيغة : للّه ، أو قربة إلى اللّه ونحو ذلك كنظائره من العبارات . والأصحّ الأوّل ؛ لحصول الغرض على التقديرين وعموم النصوص... ولا يكفي الاقتصار على نيّة القربة من غير أن يتلفّظ قوله : «للّه » كما دلّت عليه الأخبار» . المسالك ، ج ۱۱ ، ص ۳۱۶ .

2.التهذيب ، ج ۸ ، ص ۳۰۳ ، ح ۱۱۲۴ ، معلّقا عن الكليني . النوادر للأشعري ، ص ۳۱ ، ح ۲۸ ، عن صفوان . وفيه ، ص ۳۰ ، ح ۲۶ ، بسند آخر ، من دون التصريح باسم المعصوم عليه السلام ، مع اختلاف . وفيه ، ص ۳۱ ، ح ۲۹ ، مرسلاً . الفقيه ، ج ۳ ، ص ۳۶۱ ، ح ۴۲۷۸ ، مرسلاً من دون التصريح باسم المعصوم عليه السلام ، وفيهما مع اختلاف الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۵۰۵ ، ح ۱۱۲۰۱ ؛ الوسائل ، ج ۲۳ ، ص ۲۹۳ ، ح ۲۹۵۹۰ .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۷/۴۵۵

4.في «بف» والتهذيب : + «أنّه» .

5.في «ل» والوسائل : - «شيئا» .

6.في الوافي : «للّه شيئا» .

7.التهذيب ، ج ۸ ، ص ۳۰۳ ، ح ۱۱۲۵ ، معلّقا عن الكليني . النوادر للأشعري ، ص ۳۴ ، ح ۳۸ ، عن أبي الصبّاح الكناني . وفي الكافي ، كتاب الأيمان والنذور و الكفّارات ، باب ما لايلزم من الأيمان والنذور ، ح ۱۴۷۰۵ ؛ والنوادر للأشعري ، ص ۴۲ ، ح ۶۳ ، بسند آخر مع اختلاف يسير . وفي الفقيه ، ج ۳ ، ص ۳۶۴ ، ح ۴۲۹۰ ؛ والنوادر للأشعري ، ص ۳۳ ، ح ۳۷ ، بسند آخر من دون التصريح باسم المعصوم عليه السلام ، مع اختلاف يسير . مسائل عليّ بن جعفر ، ص ۱۴۷ ، عن موسى بن جعفر عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۵۰۵ ، ح ۱۱۲۰۲ ؛ الوسائل ، ج ۲۳ ، ص ۲۹۳ ، ح ۲۹۵۹۱ .

8.السند معلّق على سابقه . ويروي عن أحمد بن محمّد ، محمّد بن يحيى .


الكافي ج14
762

۱۴۷۶۹.عَلِيٌّ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ ، قَالَ :سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام عَنْ «أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ»۱ ؟
فَقَالَ ۲ : «مَا تَقُوتُونَ ۳ بِهِ عِيَالَكُمْ مِنْ أَوْسَطِ ذلِكَ» .
قُلْتُ : وَمَا أَوْسَطُ ذلِكَ؟
فَقَالَ : «الْخَلُّ وَالزَّيْتُ وَالتَّمْرُ وَالْخُبْزُ تُشْبِعُهُمْ ۴ بِهِ مَرَّةً وَاحِدَةً» .
قُلْتُ : كِسْوَتُهُمْ؟ قَالَ : «ثَوْبٌ وَاحِدٌ» . ۵

17 ـ بَابُ النُّذُورِ ۶

۱۴۷۷۰.أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، عَنْ صَفْوَانَ۷، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِذَا قَالَ الرَّجُلُ : عَلَيَّ الْمَشْيُ إِلى بَيْتِ اللّهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ بِحَجَّةٍ ، أَوْ عَلَيَّ ۸ هَدْيُ كَذَا وَكَذَا ، فَلَيْسَ بِشَيْءٍ حَتّى يَقُولَ : لِلّهِ عَلَيَّ الْمَشْيُ إِلى بَيْتِهِ ، أَوْ يَقُولَ : لِلّهِ عَلَيَّ أَنْ أُحْرِمَ بِحَجَّةٍ ۹ ، أَوْ يَقُولَ ۱۰ : لِلّهِ ۱۱ عَلَيَّ هَدْيُ كَذَا وَكَذَا إِنْ لَمْ أَفْعَلْ

1.المائدة (۵) : ۸۹ .

2.في «بن» والوسائل : «قال» .

3.في الاستبصار : «تعولون» .

4.في «ع ، ل ، بح ، جت ، جد» والوسائل : «يشبعهم» .

5.التهذيب ، ج ۸ ، ص ۲۹۶ ، ح ۱۰۹۵ ؛ والاستبصار ، ج ۴ ، ص ۵۲ ، ح ۱۷۸ ، معلّقا عن الحسن بن محبوب . النوادر للأشعري ، ص ۵۸ ، ح ۱۱۲ ، بسنده عن أبي بصير . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۳۳۷ ، ح ۱۶۹ ، عن أبي بصير ، وفيهما مع اختلاف الوافي ، ج ۱۱ ، ص ۵۸۵ ، ح ۱۱۳۹۴ ؛ الوسائل ، ج ۲۲ ، ص ۳۸۱ ، ح ۲۸۸۳۹ .

6.في «ع ، ل» : - «النذور» .

7.في «ل ، بن» والوسائل : «صفوان بن يحيى» .

8.في «بن» : «وعليّ» .

9.في التهذيب : - «أو يقول : للّه عليّ أن اُحرم بحجّة» .

10.في «م» : «أو تقول» .

11.في «ع ، ك ، ل ، ن ، بح ، جت» : - «للّه » .

  • نام منبع :
    الكافي ج14
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 152554
الصفحه من 801
طباعه  ارسل الي