ثقة الاسلام أبو جعفر الكلينى (... ـ 329ق / 939 م) - صفحه 191

19. كتاب العقيقة. 20. كتاب الطلاق. 21. كتاب العتق. 22. كتاب الصيد. 23. كتاب الذبائح. 24. كتاب الأطعمة. 25. كتاب الأشربة. 26. كتاب الزى و التجمّل. 27. كتاب الدواجن. 28. كتاب الوصايا. 29. كتاب المواريث. 30. كتاب الحدود. 31. كتاب الآيات. 32. كتاب القضاء و الأحكام. 33. كتاب الأيمان و النذور و الكفارات. 35. كتاب الروضة.
و قد ذكر كتاب الكافى له العلامة الخوانسارى فى روضات الجنات (ج 6، ص 114) و قال: «قال شيخنا البهائى [محمد بن الحسين بن عبد الصمد] فى وجيزته [الوجيزة فى الدراية ـ طبع بايران مكررا]: اما الكافى فهو تأليف ثقة الاسلام أبى جعفر محمد بن يعقوب الكلينى الرازى عطّر اللّه مرقده، ألّفه فى مدة عشرين سنة...، و عن سمينا العلامة المجلسى قدّس اللّه تعالى سرّه القدوسى انه قال فى مفتتح شرحه على اُصول الكافى و ابتدأت بكتاب الكافى للشيخ ثقة الاسلام مقبول طوائف الأنام ممدوح الخاص و العام، محمد بن يعقوب الكلينى، حشره اللّه مع الأئمة الكرام عليهم السلام ، لأنه كان من أضبط الاُصول و أجمعها، و أحسن مؤلفات الفرقة الناجية و أعظمها... الى آخره. و قال والده الفاضل الورع الأمين فى مفتتح شرحه العربى على الفقيه الموسوم بروضة المتقين و الذى يظهر من التتبع أن الاعتماد على الكلينى أكثر، و بعده على الصدوق، و بعده على الشيخ [الطوسى] و ان كان فضل الشيخ غير مخفى، و ليس لأحد فضله، و لكن باعتبار كثرة التصانيف قد يقع عنه السهو، أو عن نساخ كتابه باعتبار الاهمال، بخلاف الكلينى، فانّه صنف الكافى فى عشرين سنة، و الصدوق وسط بينهما، و قال فى الفائدة الحادية عشرة من شرحه الفارسى «و همچنين أحاديث مرسله محمد بن يعقوب كلينى و محمد بن بابويه قمى، بلكه جميع احاديث ايشان كه در كافى و من لايحضر است، همه را صحيح مى توان گفت، چون شهادات اين دو شيخ بزرگوار كمتر از شهادات رجال نيست يقينا، بلكه بهتر است.. الخ» و ترجمة هذا النص: و أيضا، أحاديث محمد بن يعقوب الكلينى، و محمد بن بابويه القمى المرسلة، و حتى يمكن القول انّ جميع أحاديثهما المدونة فى الكافى و من لا يحضره الفقيه صحيحة، لان شهادة

صفحه از 206