27
الکشف الوافي في شرح أصول الکافي

ونذكر هنا سائر مصادره غير ما تقدّم:
1 . رسالة إثبات الواجب اصول دين ؛ للمولى أحمد الأردبيلي.
2 . رسالة إثبات الواجب ؛ لصدر الدين الدشتكي الشيرازي.
3 . أثولوجيا.
4 . إيضاح الاشتباه.
5 . تجريد الاعتقاد.
6 . التعليقات؛ للشيخ الرئيس.
7 . تفسير البيضاوي.
8 . تفسير القمّي.
9 . الجواهر لبعض المعتزلة. والظاهر نقل عنه بواسطة حاشية اُصول الكافي للسيّد أحمد العلوي.
10 . حكمت علائي ؛ للشيخ الرئيس.
11 . رجال النجاشي.
12 . رسائل إخوان الصفا.
13 . رسالة التشريح ؛ لجالينوس.
14 . بعض رسائل ابن تيمية.
15 . بعض رسائل أبي الحسن العامري.
16 . شرح التجريد؛ للقوشچي.
17 . شرح حكمة الإشراق؛ لقطب الدين الشيرازي.
18 . الشجرة المباركة؛ للشهرزوري.
19 . شرح الإشارات؛ للخواجة نصير الدين الطوسي.
20 . الصحاح؛ للجوهري.
21 . عدّة الاُصول؛ للشيخ الطوسي.


الکشف الوافي في شرح أصول الکافي
26

لشرح بقية أحاديث الباب، وكذا سائر الأبواب التي بعده إلى باب البداء، ولم يشرح أيضا خطبة الكليني على الكافي.
والمؤلّف لم يجعل كتابه هذا باسم سلطانٍ كما فعله في كتابيه: مرآة الحقائق ونقد الحواشي كما تقدّم .
ولقد اقتبس واستفاد كثيرا في شرحه من حاشية اُصول الكافي لمعاصره ميرزا رفيعا النائيني، وعبّر عنه في بعض المواضع بـ «بعض الفضلاء»، وحيث إنّ حاشية ميرزا رفيعا كانت موجزة مجملة و مشحونة بالتحقيقات والتدقيقات، أوضح المؤلّف مجملاتها ورفع عن مبهماتها ، وكشف عن تدقيقاتها . وقد أحاط المؤلّف بكنه مطالب حاشية النائيني .
وهذا الكلام لا يعني أنّه ليس له تحقيق، بل له تحقيقات وآراء ومتفرّدات، سيّما في المباحث العقلية كما تقدّم عند ذكر آرائه وأفكاره المتفرّدة؛ ويشهد لذلك ما اقتبس واستفاد من هذا الشرح العلّامة المجلسي رحمه الله في مرآة العقول، وعبّر في موضع منه عن المؤلّف بـ «بعض السالكين مسلك الفلاسفة» ۱ ونقل أيضا عنه بعنوان «قيل» أو «ربّما يقال» أو «يحتمل» وغير ذلك.
واستفاد مؤلّفنا أيضا من الشافي في شرح الكافي لمعاصره المولى خليل القزويني، ونقل عنه وعبّر عنه في بعض المواضع بـ «بعض الأعلام»، كما استفاد قليلاً من حاشية محمّد أمين الإسترآبادي، وفي مورد نقل عن حاشية السيّد الداماد وعبّر عنه بـ «بعضهم». والظاهر أنّ حاشية اُصول الكافي للسيّد أحمد العلوي صهر السيّد الداماد أيضا كانت عنده.
ولقد أطال الكلام في المباحث العقليّة عند ذكر باب حدوث العالم وإثبات المحدث، أو باب إطلاق القول بأنّه شيء، و أكثر النقل عند هذه المباحث عن الدواني وصاحب الإشراق وشرح المقاصد .
ولم يصرّح المؤلّف باسم معاصريه، ولعلّه لمحذورات كانت حاكمة في عصره.

1.مرآة العقول، ج ۲، ص ۲۱۰.

تعداد بازدید : 143820
صفحه از 739
پرینت  ارسال به