1.ذكر السيّد بن طاووس سنداً واحداً في بداية أدعية القنوت.
2.أبَّر الأثر : عفّى عليه من التراب . قال الرياشي : التأبير : التعفية ومحو الأثر (لسان العرب : ج ۴ ص ۵ «أبر»).
3.القَصْمُ : دَقُّ الشيء . والقَصْمُ : كسر الشيء الشديد حتّى يَبينَ . وفي بحار الأنوار : «فَصَمتَ» ، وهو الأنسب . والفَصْم : الكسر من غير بينونة . والفَصم أن ينصدع الشيء من غير أن يَبِين ، من فَصَمت الشيء أفْصِمه فَصْماً ، إذا فعلت ذلك به (لسان العرب: ج ۱۲ ص ۴۸۵ «قصم») .
4.الكراع : اسم يجمع الخيل ، والكراع : السلاح ، وقيل : هو اسم يجمع الخيل والسلاح (لسان العرب : ج ۸ ص ۳۰۷ «كرع»).
5.العباديد : الخيل المتفرّقة في ذهابها ومجيئها ، ويقال : ذهبوا عباديدَ أي : متفرّقين ، ولا يُقال : أقبلوا عباديدَ (لسان العرب : ج ۳ ص ۲۷۶ «عبد») .
6.الغَسَقُ : ظُلمة الليل (النهاية : ج ۳ ص ۳۶۶ «غسق») .
7.البُهَم : جمع بُهْمَة - بالضم وهي مُشكلات الأُمور (لسان العرب : ج ۱۲ ص ۵۷ «بهم») .
8.الخِماصُ : الجياع . والساغبة : الجائعة . وقيل : لا يكون السَّغَب إلّا مع التَّعَب (النهاية : ج ۲ ص ۸۰ «خمص» وص ۳۷۱ «سغب») .
9.اللَّغَبُ : التَّعبُ والإعياء (النهاية : ج ۴ ص ۲۵۶ «لغب») .
10.في المصدر : «المُبطِنَةِ» ، وما اُثبت من بحار الأنوار ومصباح المتهجّد ، وهو المناسب للمقام .
11.المُتألّين : يعني الذين يحكمون على اللَّه ويقولون : فلان في الجنّة وفلان في النار (النهاية : ج ۱ ص ۶۲ «ألى») .
12.الذَّرْع والذّراع : الوسعُ والطاقة (لسان العرب : ج ۸ ص ۹۶ «ذرع»).
13.الإحنة : الحِقْدُ في الصدر (لسان العرب : ج ۱۳ ص ۸ «أحن»).
14.الجائحة : الشدّة والنازلة العظيمة التي تجتاح المال من سنة أو فتنة (لسان العرب : ج ۲ ص ۴۳۱ «جوح»).
15.أضبأ الرجل على الشيء : إذا سكت عليه وكتمه (الصحاح : ج ۱ ص ۶۰ «ضبأ») .
16.في بحار الأنوار: «اِستيهال».
17.(دَثَرَ خ ل). و في مصباح المتهجّد وكذا الموارد المشابهة لهذا الدعاء: «ورد».
18.التأليب : التحريض (الصحاح : ج ۱ ص ۸۸ «ألب»).
19.لا ترة له : أي لم يطلب أحد الجنايات التي وقعت عليه وعلى أهل بيته (بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۲۵۴).
20.الطائلة : الفضل والقدرة والغيّ والسعة والعُلُوّ (لسان العرب : ج ۱۱ ص ۴۱۴ «طول») .
21.بمواسي (خ ل).
22.خذأ له يخذأ له : خضع وانقاد له ، وكذلك استخدأت له (لسان العرب : ج ۱ ص ۶۴ «خذأ») .
23.شَنآنُ قومٍ : أي بغضهم (مفردات ألفاظ القرآن : ص ۴۶۵ «شنأ») .
24.في مصباح المتهجّد: «حالفوا» و بحار الأنوار: «خالفوا».
25.القِلى : البغض (النهاية : ج ۴ ص ۱۰۴ «قلي») .
26.في صدر مصباح المتهجّد : «ويستحبّ أن يزاد هذا الدعاء في الوتر : الحمد للَّه ...» .
27.موسى بن بغا (م ۲۶۴ ق) از امراى بنى عبّاس بود كه در كشتار سال ۲۵۰ق ، اهل حمص و سال ۲۵۳ ق ، در قزوين و ديلم دست داشته است و مردم قم به امام عسكرى عليه السلام شكايت نمودند و ايشان اين دعا را در قنوت دستور فرمود (ر . ك : مستدركات علم رجال الحديث: ج ۸ ص ۶ ح ۱۵۲۹۱، تاريخ دمشق: ج ۶۰ ص ۴۰۱ ش ۷۷۱۱، تاريخ الطبرى: ج ۹ ص ۲۷۸ و ۳۷۸) .
28.. در بسيارى از موارد مشابه متن چنين آمده است: «استواركننده نشانههاى وارد شده دينت».
29.. در مصباح المتهجّد، خواندن اين دعا را در نماز وتر، مستحب دانسته است.
30.مهج الدعوات : ص ۸۵ - ۸۷ ، مصباح المتهجّد : ص ۱۵۶ ، بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۲۲۸ - ۲۳۳ .