81
آسيب شناختِ حديث

آسيب شناختِ حديث
80

پرسش و پژوهش

1. علّتهاي وقوع تصحيف و راه حلّ آن چيست؟
2. تصحيفِ واقع‌شده در «أکْلُ السَّمَكِ يذهِبُ الحَسَدَ» را شناسايي کنيد.
3. دو صفحه از نسخه خطّي يک کتاب حديثي را تصحيح کنيد.
4. براي آسيب‌هاي تصحيف و تحريف، يک نمونه سندي و يک نمونه متني بيابيد.
5. تحريف در سند، به چه منظوري صورت مي‌گيرد؟
6. با مراجعه به ماخذ حديث ذيل، اسناد مشابه با سند آن را در کتابهاي گوناگون يافته، و آسيب آن را از طريق مقايسه با يکديگر مشخص کنيد.
علي بن مهزيار قال: كتبت إلى أبي الحسن صاحب العسكر عليه السلام أسأله عن الفرج، فكتب إلىّ: إذا غاب صاحبكم عن دار الظالمين فتوقّعوا الفرج.
7. آسيب قلب را تعريف نموده و دو نمونه قلب متني و سندي بيابيد.
8. تغيير صورت گرفته در اين سخن را کشف و متن اصلي را بيابيد.(إذَا رَأيتُمْ مُعاوِيةَ يخْطُبُ عَلَى مِنْبَري فَاقْبلُوهُ).
9. نقل‌ها و نسخه‌هاي ديگري از عبارت پاياني چند متن زير بيابيد و احتمال تصحيف و تحريف را در هر يک بررسي کنيد.
الف: أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: فَإِنَّ الله تَبَارَكَ وَ تَعَالَى شَرَعَ الْإِسْلَامَ وَ سَهَّلَ شَرَائِعَهُ لِمَنْ وَرَدَهُ وَ أَعَزَّ أَرْكَانَهُ لِمَنْ حَارَبَهُ وَ جَعَلَهُ عِزّاً لِمَنْ تَوَلَّاهُ و حِلْماً لِمَنْ جَرَّبَ وَ لِبَاساً لِمَنْ تَدَبَّرَ وَ فَهْماً لِمَنْ تَفَطَّنَ وَ يَقِيناً لِمَنْ عَقَلَ وَ بَصِيرَةً لِمَنْ عَزَمَ وَ آيَةً لِمَنْ تَوَسَّمَ وَ عِبْرَةً لِمَنِ اتَّعَظَ وَ نَجَاةً لِمَنْ صَدَّقَ وَ تُؤَدَةً لِمَنْ أَصْلَحَ وَ زُلْفَى لِمَنِ اقْتَرَبَ.۱
ب: امام صادق عليه السلام: مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاة:... الشُّكْرُ زِيَادَةٌ فِي النِّعَمِ وَ أَمَانٌ مِنَ الْغِيَرِ.۲
ج: امام صادق عليه السلام: َ أَحِبَّ لِأَخِيكَ الْمُسْلِمِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ وَ إِذَا احْتَجْتَ فَسَلْهُ وَ إِنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ لَا تَمَلَّهُ خَيْراً وَ لَا يَمَلَّهُ لَكَ كُنْ لَهُ ظَهْراً فَإِنَّهُ لَكَ ظَهْرٌ إِذَا غَابَ فَاحْفَظْهُ فِي غَيْبَتِهِ وَ إِذَا شَهِدَ فَزُرْهُ وَ أَجِلَّهُ وَ أَكْرِمْهُ فَإِنَّهُ مِنْكَ وَ أَنْتَ مِنْهُ فَإِنْ كَانَ عَلَيْكَ عَاتِباً فَلَا تُفَارِقْهُ حَتَّى تَسْأَلَ سُمَيْحَتَه .۳
10. تحريف را در دو حديث‌ زير بيابيد.
الف: رسول الله: يا علي يهلك فيك اثنان: محب غال، ومبغض غال.
ب: رسول الله: امحوا كتاب الله [تعالى] وذكره بأطهر ما تجدون ونهى أن يحرق كتاب الله ونهى أن يمحى بالأقدام.

1.الکافي، ج۲، ص۴۹، ح۱.

2.روضة المتقين، محمد تقي مجلسي، ص۴۷۴.

3.الکافي، ج۲، ص۱۶۹، ح۵.

  • نام منبع :
    آسيب شناختِ حديث
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    زائر
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 281012
صفحه از 320
پرینت  ارسال به