131
الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2

قوله : (فَصَوَّتَ بالبقرة فَنَخَسَها نَخْسَةً) . [ح ۶ / ۱۲۹۴]
في القاموس : «صات الشيء يصوت : نادى كأصات وصوّت ۱ ».
وفيه : «نخس الدابّة ـ كنصر وجعل ـ : غرز مؤخّرها أو جنبها بعود». ۲
وفيه في الغين المعجمة ثمّ الراء ثمّ الزاي : «غرزه بالإبرة يغرزه : نخسه» . ۳قوله : (رُشَيْدٌ الهَجَرِي) . [ح ۷ / ۱۲۹۵]
بضمّ الراء كما في الخلاصة . ۴قوله : (مُمَشَّقٌ) . [ح ۸ / ۱۲۹۶]
في القاموس : «المشق ـ بالكسر والضمّ ـ : المَغْرَة ؛ وكمعظَّم : المصبوغ به». ۵
وفيه في الميم والغين المعجمة والراء المهملة : «المغرة ـ ويحرّك ـ : طين أحمر» . ۶قوله : (مِخَدَّةَ آدم) . [ح ۸ / ۱۲۹۶]
في الصحاح : «المخدّة بكسر الميم ، سُمّيت بذلك ؛ لأنّها توضع تحت الخدّ» . ۷
وفي القاموس : «الأديم : الجلد ، أو أحمره ، أو مدبوغه . والجمع : اُدم . والأدَم : اسم للجمع» . ۸
وفي النهاية : «الآدمة ـ بالمدّ ـ جمع أديم ، مثل رغيف وأرغفة» . ۹قوله : (وَضَحٍ) . [ح ۸ / ۱۲۹۶]
في القاموس : «الوَضَح ـ محرّكةً ـ : الدرهم الصحيح . والجمع : أوضاح» . ۱۰قوله : (فرماه اللّه بالذُّبَحَة) . [ح ۸ / ۱۲۹۶]
في القاموس : «الذبحة ـ كهمزة وعِنَبةٍ ـ : وجع في الحلق ، أو دم يخنق ، فيقتل» . ۱۱

1.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۱۵۲ (صوت) .

2.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۵۳ (نخس) .

3.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۸۴ (غرز) .

4.خلاصة الأقوال ، ص ۱۴۶ ، الرقم ۴۱۲ .

5.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۲۸۳ (مشق) .

6.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۳۵ (مغر) .

7.الصحاح ، ج ۲ ، ص ۴۶۸ (خدد) .

8.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۷۳ (أدم) .

9.النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۲ (أدم) .

10.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۲۵۵ (وضح) .

11.القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۲۲۰ (ذبح) .


الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
130

قوله : (وعَرَّفَ بينه وبين عباده المُخْلَصينَ) . [ح ۵ / ۱۲۹۳]
أي سبّب أسباب معرفته بهم وأسباب معرفتهم به ، وهذا النحو من الاستعمال لم يظهر به مؤلّفوا اللغة المشهورون . هذا بناء على البناء للفاعل كما هو مقتضي الاُسلوب . ويحتمل بعيدا أن يكون مبنيّا للمفعول اُسند إلى مصدره ، قال صاحب اللباب : «قد أجاز سيبويه قيم وقعد بالإسناد إلى المصدر المدلول عليه بالفعل ، ومنه المَثَل : وقد حيل بين العير والنزوان» . ۱
قال الشارح : «فإنّ «بين» للزومه لا يقام مقام الفاعل ، فيكون القائم مقامه هو المصدرَ . ومن هذا يعلم أنّ الظرف إنّما يقام مقامه إذا لم يكن لازم الظرفيّة ، كما قال الشيخ الرضيّ وابن مالك» . ۲ انتهى كلام الشارح .
قوله : (قَمِيص قُوهِيّ) . [ح ۵ / ۱۲۹۳]
في القاموس : «قوهستان ـ بالضمّ ـ : كورة بين نيسابور وهراة ، وقصبتها قاين وطبس ، وموضع وبلد بكرمان . ومنه ثوب قوهيّ لما ينسب بها ، وكلّ ثوب أشبهه يقال له : قوهي ، وإن لم يكن من قوهستان» ۳ .
قوله : (وطَيْلَسان) . [ح ۵ / ۱۲۹۳]
في الصحاح : «الطيلسان ـ بفتح اللام ـ : واحد الطيالسة ، والهاء في الجمع للعجمة؛ لأنّه فارسي معرّب . والعامّة يقول : الطيلسان بكسر اللام ». ۴
وفي القاموس : «الطيلسان ـ مثلّثة اللام ـ عن عياض وغيره : معرّب ، أصله : تالسان . يقال في الشتم: يا ابن الطيلسان، أي إنّك أعجمي. والجمع: الطيالسة، والهاء في الجمع للعجمة». ۵قوله : (قد اخْتَتَنْتُ في سابَعي) . [ح ۵ / ۱۲۹۳]
إشعار بأنّ أباه كان مسلما ، واختتن ابنه يوم السابع ، وإنّما عرض للابن النصرانيّة بعد الأب .

1.م نعثر عليه في موضع .

2.لم نعثر عليه في شرح المازندراني رحمه الله.

3.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۹۱ (قوه) .

4.الصحاح ، ج ۳ ، ص ۹۴۴ (طلس) .

5.القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۲۶ (طلس) .

  • نام منبع :
    الذّريعة الي حافظ الشّريعة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1388 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 64511
صفحه از 688
پرینت  ارسال به