نگاهى به كتاب « جوامع الكلام فى دعائم الاسلام » - صفحه 131

افتادگى انجام نسخه، نام كاتب و تاريخ آن مشخص نيست.
آغاز نسخه: العقدالسابع فى الصلاة و فيه سموط: السمط الاول فى فضلها و المحافظة عليها و تعيين الواجب و المندوب منها و ما يشبهه و فيه جواهر، الجوهرة الاولى فى فضل الصلوة اليومية.
انجام نسخه: الجوهرة الخامسة فى الاخريين من الرباعيات، فى الرباعيات، قرب الاسناد، صحى: محمدبن خالدالطيالسى ...
در صفحه عنوان نام كتاب به خط قديمى چنين ثبت شده: « عقد سابع جوامع الكلام فى دعائم الاسلام ».
در همين صفحه تملك محمدسعيد در 13 محرم 1215 با مهروى ديده مى شود.
تصحيحات اندكى در حواشى برخى صفحات ديده مى شود.

ج ـ خاتمه كتاب

چنانكه سيدميرزا جزائرى در ابتداى اين خاتمه آورده، آن را به نقل احاديثى اختصاص داده است كه ذيل عنوان خاصّى نمى گنجيد. از اين رو در كتب روايى ذيل باب خاصّى قرار نگرفته اند با اين حال بر صحت آنها حكم كرده اند: «اجمعت أن اوردفيها الاحاديث منشورة غير مرتّبة منثورة غير مبوبة مماورد مضمونه بصحيح الرّويات » (ص1). او در اينجا نيز به بيان نظر خود در باره نقل روايات راويانى كه مجهول الحال هستند و يا در وضعيت وثاقت آنان شكى وجود دارد پرداخته و روايات آنها را در اين كتاب نقل كرده است: « و اتصلت روايته عن الامام عليه السلام بالثقات او صحّت عمّن اشير اليه من ائمة الحديث بالبيان و اجمع على تصحيح ما يصح عنه كابن ابى عمير و صفوان أواكثر الأجلّاء الأخذعنه و الاعتماد عليه مع جهالته او حصل بعض الشكّ فى ثقته و عدالته » (همانجا).
آنگاه به نقل روايات مى پردازد به گونه اى كه پيش از نقل روايات هر كتاب، عنوان كتاب و نام مؤلف آن را آورده و سپس به مضمون هر حديث پيش از نقل آن اشاره مى كند و پس از نقل روايت به ارائه توضيحى درباره سند و يا متن آن و يا معناى برخى عبارات و

صفحه از 132