نقدى بر بعضى از چاپ‏هاى نهج‏ البلاغه - صفحه 85

صالح ص 209 چنين آمده است:
و أحمد الله و أستعينه على مداحر الشيطان و مزاجره و الاعتصام من حبائله و مخاتله، و أشهد أن لا إله إلاّ الله، و أشهد أنّ محمدا عبده و رسوله.
15. خطبه 200.
در اصل آمده است:
و من كلام له عليه الصلاة و السلام، قال عند دفن سيدة النساء فاطمة الزهراء عليهاالسلامكالمناجى به رسول‏الله صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله ‏وسلمعند قبره ...
(شرح قطب راوندى 2 / 307، نهج‏البلاغه مصور ص 203، شرح ابن‏ابى الحديد 10/ 265، شرح مفصل ابن ميثم 4 / 2، اختيار مصباح السالكين ص 393).
امّا در شرح عبده 2 / 182 و مصادر نهج‏البلاغه 3 / 91 چنين آمده است: و من كلام له عليه ‏السلام عند دفن سيدة النساء فاطمة عليهاالسلام.
16 . بين خطبه 216 و 217، يك خطبه كامل از حضرتش حذف شده است. اين خطبه در اصل، شرح قطب راوندى 2 / 352، شرح ابن‏ابى‏الحديد 13 / 296، شرح (مفصل) ابن ميثم 4 / 322 آمده و متن آن چنين است.
و من كلام له عليه ‏السلام قاله لعبدالله بن عباس، و قد جائه برسالة من عثمان بن عفّان ـ و هو محصور ـ يسأله الخروج الى ماله بينبع، ليقلّ هتف الناس باسمه للخلافة، بعد أن كان سأله مثل ذلك من قبل... فقال عليه ‏السلام :يابن عباس ! ما يريد عثمان إلاّ أن يجعلنى جملاً ناضخا بالغرب، أقبل و أدبر بعث إلى أن أخرج. ثم بعث الى أن أقدم. ثم هو الآن يبعث إلى أن أخرج. و الله لقد دفعت عنه حتّى خشيت أن أكون آثما.
17 . خطبه 236.
اين خطبه در شأن حكمين و نكوهش اهل شام است و با اين جمله آغاز مى‏شود: جفاة طغام و عبيد أقزام ...
در اين خطبه مى‏فرمايد: ألا و إنّ القوم اختاروا لأنفسهم أقرب القوم ممّا يحبّون، و إنّكم اخترتم لأنفسكم أقرب القوم ممّا تكرهون.

صفحه از 92