شرح قطب راوندى 1 / 375، شرح ابن ابىالحديد 6 / 398، مصادر نهجالبلاغه 2/141، شرح ابن ميثم بحرانى 2 / 322، نهج البلاغه (مصوّر) ص 62، اختيار مصباح السالكين ص 215.
آن جمله چنين است:
روى مسعدة بن صدقة عن الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام انّه قال: خطب اميرالمؤمنين عليه السلام بهذه الخطبة على منبر الكوفة. و ذلك أنّ رجلاً أتاه و قال له: يا أميرالمؤمنين! صف لنا ربّنا مثلما نراه عيانا، لنزداد له حبّا و به معرفة. فغضب عليه السلام و نادى: الصلاة جامعة. فاجتمع الناس إليه حتّى غصّ المسجد بأهله. فصعد المنبر و هو مغضب، متغيّر اللون، فحمدالله و أثنى عليه، و صلّى على النبى صلى الله عليه و آله وسلم ثم قال: الحمدلله الذى لا يفره المنع و الجمود...
هيچ يك از اين جملات در شرح محمد عبده نيامده است. تمام اين خطبه را شيخ صدوق (قبل از سيّد رضى) در كتاب التوحيد ص 48 روايت كرده است.
11 . خطبه 181.
الحمدلله المعروف من غير رؤية ... تا آنجا كه فرمود: فالقرآن آمر زاجر، و صامت ناطق. حجة الله على خلقه، أخذ عليه ميثاقهم، و ارتهن عليهم انفسهم، أتمّ نوره، و اكرم به دينه.
نسخههاى خطى، شرح قطب راوندى 2 / 194، شرح ابنابىالحديد 10 / 115 (خطبه 184)، نهج البلاغه (مصور) ص 164، اختيار مصباح السالكين ص 377.
امّا در چاپ محمد عبده و چاپ هايى كه از آن پيروى كردهاند، به جاى «اكرم»، كلمه «اكمل» آمده است.
بر مبناى اين خطاى فاحش، معناى جمله چنين مىشود كه دين خداى سبحان، قبل از نزول قرآن ناقص بوده و با قرآن كامل شده است. برخى پنداشتهاند كه «اكمل» صحيح است و اشكال ندارد. امّا اين نكته را تذكّر داديم تا به تحريف جديد در نهجالبلاغه اشاره شود.
12 . خطبه 187.
فمن الإيمان ما يكون ثابتا مستقرّا فى القلوب... تا آنجا كه فرمود: و لا يقع إسم الهجرة على أحد إلاّ بمعرفة الحجة فى الارض.
نسخههاى خطى، شرح قطب راوندى 2 / 437، شرح ابنابىالحديد 13 / 110 (خطبه 235)، مصادر نهجالبلاغه 3 / 18، شرح عبده 2 / 129، شرح (مفصّل) ابن ميثم 4 / 192، نهج البلاغه (مصور) ص 176، اختيار مصباح السالكين ص 549.
امّا در چاپ صبحى صالح ص 280، اين جمله بدون كلمه «الاّ» آمده است: و لا يقع اسم الهجرة