گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 107

القذة بالقذة، و الانسب هنا، و الاّ تساوت الجملتان. و هو الذى يظهر من ابن ابى الحديد. و ان ذكر الاول ايضا، فيكون الحاصل انكم تساؤهم فى افعالهم و لا تنحرفون عن طريقتهم و مبادئهم ابدا.» (همانجا)
5 ـ 18 ـ ن : « و قدّم داب [(ك) : = زاد ] الآجلة» (ج 1، ص 87)
6 ـ 18 ـ (ن) : «ثم منحه قلبا حافظا [ (ك) : و بصرا لاحظا. صح ] و لسانا لافظا» (ج1،ص88)
7 ـ 18 ـ (ن) : واعظم هنالك بليةً نُزُولُ [ (ك) = نُزُل ] الحميم» (ج 1، ص 89)
19 ـ خطبه 82
1 ـ 19 ـ (ن) : «عجبنا [(ك) = عجبا ] لابن النابغة» (ج 1، ص 90)
2 ـ 19 ـ (ن) : «و يعد فيلحف [(ك) : = فَيُخْلِفُ ]» (ج 1، ص 91)
3 ـ 19 ـ (ن) : «ان يمنح القرم [(ك): = القوم. نسخه ] سبّته» (همانجا)
20 ـ خطبه 84
1 ـ 20 ـ (ن) : «الادهان على المعيعة [(ك) : = المعصية ]» (ج 1، ص 92)
2 ـ 20 ـ (ن) : «واعلموا ان الامل يسهى العقل و ينسى الذكر...» (همانجا)
(ع) : «الامل الذى يذهل العقل و ينسى ذكر الله...» (همانجا)
(ك) : «الاستقرار مغاير للامل. و انما الامل تطلع النفس الى ما تحب و تهوى. فان كان مطلعا الى ملك اوسلطان او ماهو من هذا القبيل من شهوات الدنيا، كان مما يسهى العقل و ينسى الذكر، و كان صاحبه مغرورا، كما قال سلام الله عليه: الامانى بضايع النَوْكى» (همانجا)
21 ـ خطبه 85
1 ـ 21 ـ (ن) : «نظر فابصر و ذكر فاستكثر و ارتوى من عذب فرات» (ج 1، ص 93)
(ع) : «ذكر الله، فاستكثر من العمل فى رضاه. والعذب و الفرات مترادفات» (همانجا)
(ك) : «لو كانا مترادفين، لم يصح و جنب احدهما بالآخر فى قوله تعالى: هذا عذب فرات. و لا اضافة احدهما الى الآخر كما فى المقام ولا يبعد ان يكون المراد بالفرات الجارى و

صفحه از 101