نحوذلك. فتدبره»  (همانجا) 
 2 ـ 21 ـ (ن) :  «كشّاف عشاوات [(ك): = عَشوات ]»  (همانجا) 
 3 ـ 21 ـ (ن) :  «ولا تتغلل اليه الفكر [ (ك ): = ولا يتغلغل اليه البصر. نسخه. اصحّ ]»  (ج1،ص 
 95) 
 22 ـ خطبه 86 
 1 ـ 22 ـ (ن) :  «الاّ بعد تميل [(ك) : = تمهيل ] و رخاء»  (ج 1، ص 95) 
 2 ـ 22 ـ (ن) :  «فيما يرى بعرى ثقات [ (ك) : = وثيقات. اصح ]»  (همانجا) 
 23 ـ خطبه 87 
 (ن) :  «والله ما اسمعهم الرسول شيئا الا وها انا ذااليوم مسمعكموه و ما اسماعكم اليوم بدون اسماعهم بالامس»  (ج 1، ص 96) 
 (ك) :  «فيه نسخة اخرى بكاف الخطاب فيه و فى ما بعده. و كان ما فى المتن اصحّ كما لا يخفى.»  (همانجا) 
 24 ـ خطبه 89 
 1 ـ 24 ـ (ر) :  «و من خطبة له عليه السلام تعرف بخطبة الاشباح و هى من جلايل خطبه عليه السلام و كان سأله سائل ان يصف الله حتى كأنه يراه عيانا فغضب عليه السلام لذلك»  (ج 1، ص 98) 
 (ك) :  «الاشباح: الاشخاص، و المرادبهم الملائكة لان الخطبة تتضمن ذكرهم و جملة من احوالهم. كذا فى الشرح لعبده»  (همانجا) 
 (ك) :  «روى مسعدة ابن صدقة عن جعفر بن محمدالصادق عليه السلام انه قال: خطب اميرالمؤمنين عليه السلام بهذه الخطبة على منبر الكوفة. و ذلك ان رجلاً اتاه فقال له: صف لنا ربّنا مثل ما نراه عيانا لنزداد له حبّا و به معرفة. فغضب و نادى: الصلوة جامعة، فاجتمع اليه الناس حتى غصّ المسجد باهله. فقام و هو مغضب متغير اللون. فحمداللّه و اثنى عليه و صلى على النبى صلى الله عليه و آله وسلم. قم قال: الحمدللّه الخ. فهكذا فى نسخ النهج. و ما ادرى ما سبب هذا الاسقاط و التحريف. فتأمل.»  (همانجا) 
 2 ـ 24 ـ (ن)  « ( منها فى صفة السماء) و نظم بلا تعليقٍ و رهوات فرُجِها و لاحم صدوع انفراجها و وشج بينها و بين ازواجها و ذلَّل لها بطين بامره»  (ج 1، ص 101)