گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 109

(ك) : «لعلّه سلام اللّه عليه يشير الى ما بين الكرات الفلكية من الربط الخاص و دوران كل كوكب فى مداره المعين لا يتجاوزه قيد شعره، سواء على نفسه او على كوكب آخر. و كل واحد من الكرات السماوية له ربط خاص و قوة محدودة بينه و بين الكرات الاخرى لا تبعداها،
فسماها قوة الجذب والدفع او غيرها. والله اعلم.»
(همانجا)
3 ـ 24 ـ (ن) : «و قدّر سيرهما فى مدارج درجيهما [(ك) : = درجهما ]» (ج 1، ص 102)
4 ـ 24 ـ (ن) : «و ذوات الشناخيب الشمّ [(ك)=: الصُمّ. اصح ]» (ج 1، ص 105)
5 ـ 24 ـ (ن) : «اوعز اليه فيما نهاه بالانذار» (ج 1، ص 107)
(ك) : «اى تقدّم اليه بالانذار» (همانجا)
25 ـ خطبه 91
1 ـ 25 ـ (ن) : «و لم تكن ليجرأ [ (ك) : = ليجرى. اصح ] عليها احدا غيرى» (ج 1،ص110)
2 ـ 25 ـ (ن) : «فانها فتنة عمياء مظلمة عمّت خطّتها» (همانجا)
(ع) : «الخطة بالضم: الامر، اى شمل امرها لأنها رئاسة عامة و خصت بليتها آل البيت لانها اغتصاب لحقهم» (همانجا)
(ك) : «المراد بالخطة هنا الدائرة. و الخطيرة اى تعم دائرة المسلمين و تخصّ بشدّتها على المؤمنين الذين ينكرون عليهم حجر ابن عدى و اصحابه. و اوضحه سلام الله عليه بقوله: اصاب البلاء من ابصر فيها، أي: اصاب البلاء من ابصر الحق فيها و انكر عليهم. و اخطأ البلاء من عمى عن الحق فيها و سكت عنهم. و هو معنى وصف الفتنة بالعمياء اى يعمى عن الحق فيها، او يعمى عموم الناس فيها عن الحق الا القليل. والله العالم.» (همانجا)
26 ـ خطبه 95
(ن) : «لقد رايت اصحاب محمد صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله ‏وسلم فما ارى احدا منهم يشبهه [(ك): = يشبههم منكم]» (ج 1، ص 114)
27 ـ خطبه 97
(ن) : «و طالب حثيث [(ك) : = من الموت. صح ] يحدوه [(ك): و مزعج فى الدنيا عن الدنيا حتى يفارقها. هو الصحيح ] فى الدنيا حتى يفارقها... اَوَليس لكم فى آثار الاولين [(ك):= الماضية ] مزدجر» (ج 1، ص 115)

صفحه از 101