گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 111

33 ـ خطبه 109
1 ـ 33 ـ (ن) : «و من استكثر منها» (ج 1، ص 128)
1 ـ 33 ـ (ك) : «لا يخفى عليك ان الضمير هنا عايد الى الدنيا ـ بخلاف الضمير السابق ـ فانه
للتقوى، فالسياق غير متّحد فلا تغفل.»
(همانجا)
2 ـ 33 ـ (ن) : «كم من واثق بها [(ك) : قد ] فجَعته» (همانجا)
3 ـ 33 ـ (ن) : «و اوهنتم [(ك) : = واوهفتهم. نسخه ]... و آثرها و اخلدها [(ك) : = اليها. اصح ]... فاعلموا [(ك) : = فاعملوا. اصح ] و انتم تعلمون» (ج 1، ص 129)
34 ـ خطبه 114
(ن) : «و يذيب شحمتكم إويه ابا وذَحة» (ج 1، ص 134)
(ر) : «اقول: الوذحة: الخنفساء: و هذا القول يومى‏ء به الى الحجاج. و له مع الوذحة حديث ليس هذا موضع ذكره» (همانجا)
(ع) : «قالوا ان الحجاج راى خنفساء تذب الى مصلاه، فطردها فعادت، ثم طردها فعادت، فأخذها بيده فلسعته، فورمت يده و اخذته حمى من اللسعة، فأهلكته، قتله اللّه بأضعف مخلوقاته و اهونها» (همانجا)
(ك) : «و لقد كان هو لم اكفر مخلوقاته به و اعتاهم عليه، فاعتبروا يا اولى الالباب» (همانجا)
35 ـ خطبه 123
(ن) : « و هذا القرآن انّما هو خطّ مسور [ (ك): = مسطور] بين الدفتين» (ج 1، ص139)
36 ـ خطبه 127
1 ـ 36 ـ (ر) : «و من خطبة له عليه ‏السلام فى ذكر المكاييل» (ج 1، ص 143)
1 ـ 36 ـ (ك) : «ليس فى هذه القطعة ذكر و لا اشاره للمكائيل، فلعلّه فى قطعة اخرى من هذه الخطبة» (همانجا)
2 ـ 36 ـ (ن) : «فرُبَّ دائب مضيع و ربّ كادح خاسر» (همانجا)
2 ـ 36 ـ (ع) : «الدائب: المداوم فى العمل. و الكادح: الساعى لنفسه بجهد و مشقة. و المراد من يقصر سعيه على جمع حطام الدنيا» (همانجا)

صفحه از 101