گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 116

(ن) : «و انّ لسان المؤمن من وراء قلبه و انّ قلب المنافق من وراء لسانه» (ج 1، ص 185)
(ع) : «لسان المؤمن تابع لاعتقاده، لا يقول الاّ ما يعتقد. و المنافق يقول ما ينال به غاية الخبيثة. فاذا قال شيئا اخطره على قلبه حتى لا ينساه، فيناقضه مرة اخرى فيكون قلبه تابعا للسانه» (همانجا)
(ك) : «لا يخفى ان هذا مع ما فيه من التكلف بكون اللسان فيه ايضا تابعا للقلب فى ان لا
يخالفه و يناقضه. و الظاهر ان مراد الامام سلام الله عليه انه لا يعرف استعانة القلب الا باستعانة اللسان. فمن التزم الصدق والذكر و الكلام الطيب والقول السديد، عرف ان قلبه مستقيم و عقله كامل، والعكس بالعكس. فتدبره فهو سديد و مطابق لقوله ان لسان المؤمن وراء قلبه»
(همانجا)
57 ـ خطبه 180
(ن) : «و وثقوا بالقائد فاتبعوه [(ك) : = فاتبعوا ]» (ج 1، ص 193)
58 ـ خطبه 181
1 ـ 58 ـ (ن) : «ليكشفوا لهم عن غطائها و ليحذ [(ك) : = ليحذرو] هم من ضرّائها» (ج1،ص 194)
2 ـ 58 ـ (ن) : «و يخلّده فيما اشتهت نفسه و ينزله منزلة[(ك):= ل ] الكرامة... أفرأيتم [(ك) : = فرأيتم] ...ايها اليفن الكبير الذى] (ك) : = «الذى» را خط زده است]...ما تجدوا بها [(ك) : تجودوا به. اصح] ...و هو الغنى الحميد[ (ك) : = و انّما. صح] اراد ان يبلوكم » (ج 1 ، ص 195)
59 ـ خطبه 183
1 ـ 59 ـ (ن) : «لم تحط به الاوهام بل تجلّى بها [(ك): = لها]» (ج 1، ص 196)
2 ـ 59 ـ (ن) : «ولا تحقيق لما اَوعوا [(ك) : = وعوا]» (ج 1، ص 197)
60 ـ خطبه 184
1 ـ 60 ـ (ن) : «منعتها منذ القدمية [(ك) : = القدمة ]» (ج 1، ص 199)
2 ـ 60 ـ (ن) : «يقول لمن [(ك) : = لما ] اراد كونه كن فيكون» (ج 1، ص 200)
61 ـ خطبه 185

صفحه از 101