گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 101

ب ـ گزارشى از تعليقات كاشف الغطاء

1 ـ مقدمه شريف رضى

1 ـ (ر) : «امّا بعد حمدالله الذى جعل الحمد ثمنا لنعمائه... فانّى كنت فى عنفوان السن» (ج1، ص 9)
(ك) : «يجوز فى امّا الفتح و الكسر. والاول اوجه. و تقدير الكلام اما قبل الشروع فالحمدللّه و اما بعد الحمد فانى كنت فى عنفوان السن. و هى شرطية بمعنى مهما اى مهما يكن من شى‏ء قبل الشروع فهو الحمدلله و دليل شرطيتها وجود الفاء. و اما على الثانى (كلمه مخدوش «الفتح») فهى حرف افتتاح و تقوية 1 » (همانجا)
2 ـ خطبه 3
(ن) : الى ان قام ثالث القوم» (ج 1، ص 25)
(ع) : يشير الى عثمان و كان ثالثا بعد انضمام كل من طلحة و الزبير و سعد الى صاحبه» (همان)
(ك) : اشتبه الشارح، سامحه اللّه، فى تفسير ثالث القوم بما ذكره. بل المراد به ثالث الخلفاء و لعلّ الشارح تغافل من ذلك (عبارت مخدوش: «والاّ فلوكان النظر الى امر السقيفة لكان عثمان رابع القوم») فتأمل.»
(همانجا)
3 ـ خطبه 4
1 ـ 3 ـ (ن) : «اليوم انطق لكم العجماء ذات البيان» (ج 1، ص 27)
(ع) : «اراد من العجماء رموزه و اشاراته...» (همانجا)
(ك) : «لعلّه سلام الله عليه اراد بالعجماء الامور المبهمة التى اشكلت على اهل عصره و القاصرين من اصحابه مثل حرب اهل القبلة من الناكثين و القاسطين و المارقين، و مثل قضية التحكيم و نظايرها مما اعترضوه به واخذوه عليه. فاستعار لهذه الامور (كلمه مخدوش «العحما») العجماء، و هى البهيمة التى لا تنطق و ان كانت تلك المؤاخذات فى حذواتها واضحة و ذات بيان، ولكنها اشكلت واستعجمت على مرضى القلوب. فيقول صلوات الله عليه

1.ـ بنابر گمان چنين خوانده شد. اين كلمه در متن نسحه چنين است: «تقومه».

صفحه از 101