گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 103

(ك) : «لم يحتمل سواه ابن ابى الحديد.» (همانجا)
2 ـ 7 ـ (ن) : «ما تمنع منه الاّ بالاسترجاع و الاسترحام» (ج 1، ص 45)
(ع) : «والاسترحام ان تناشده الرحم» (همانجا)
(ك) : «الظاهر انه بمعنى طلب الرحمة (كلمه‏اى مخدوش) لا كما فسره الشارح سامحه اللّه تعالى، كما و ان قال به ابن ابى الحديد.» (همانجا)
3 ـ 7 ـ (ن ) : «فاذا امرتكم بالسير اليهم فى ايام الشتاء [(ك) : = الصيف ] فلتم هذه حمّارة القيظ امهلنا [(ك) : حتى ] يسبخ عنا الحرّ... كل هذا فرارا من الحرّ و القرّ [(ك): فاذا كنتم من الحرّ و القرّ تفرّون. صح ]فانتم واللّه من السيف افرّ» (همانجا)
8 ـ خطبه 31
(ر) : «اقول: هو اول من سمعت منه هذه الكلمة، اعنى: فماعدا ممّا بدا» (ج 1، ص 49)
(ك) : «للّهِ هى من كلمة ما اعلاها و اغلاها و اسماها و اسناها. لا يزيدك التأمل فيها الاّ التعجّب و لا التفكر بها سوى التحير. كيف لا؟! و قد تمكنت اعنة الفصاحة و تمكنت من ازمة البلاغة، و اذهبت الى تعداد مافيها من البلاغات و النكات و ما اشتملت عيه من الابداع و سلامة الاختراع، لضاق علينا المجال و اعيانا المقال. نعم، اقول: لو اراد التحدى والاعجاز بهذه و امثالها لكان له ذلك. و لكنه صلوات الله عليه فى اى صفة من صفاته القدسيّة و اخلاقه النفسية لم يكن معجزا فيها فايتا حدّ البشر بها. فصلوات الله عليه متتالية على الدوام، ما تليت غرر معجزاته و اتّضحت فى جبهات الليالى و الايام.» (همانجا)
9 ـ خطبه 33
(ن ) : «مالى و لقريش [(ك): والله ما تنقم منا قريش الاّ انّ اللّه اختارنا عليهم فادخلناهم فى حيزنا، فكانوا كما قال الاول:
أدمتَ لعمرى شربك المخض صاحباواكللك بالزيد المقشرة الجبرا
و نحن وهبناك العلاء و لم نكنعلّيا وحطنا حوالك الجرد و السما. صح ]
واللّه لقد قاتلتهم كافرين» (همانجا)
10 ـ خطبه 37
(ن) : «فنظرت فى امرى فاذا طاعتى قد سبقت بيعتى و اذا الميثاق فى عنقى لغيرى» (ج1،ص 56)

صفحه از 101