(ك) : «والمراد بسلامة عينها عدم عوارها، فيكون حاصل الكلام ان عدم قطع اذنها و عدم عوارها من كلامها» (همانجا)
13 ـ خطبه 69
(ن) : «كلّ واللّه و لكنّها لهجة غبتم عنها و لم تكونوا من اهلها» (ج 1، ص 73 ـ 74)
(ك) : «يريد سلام الله عليه انّها دسيسة وشبها اليكم اصحابه المنافقون كالاشعث والمغيرة والاشعرى و نظراؤهم، ولم تكونوا من اهلها، و انا اهلها الذين اشاعوها بينكم. هم اولئك الكفرة والفجرة و تلقفها السواء منهم على غير بصيرة» (ج 1، ص 74)
14 ـ خطبه 70
1 ـ 14 ـ (ن) : «و جابل القلوب على فطرتها» (ج 1، ص 74)
(ك) : «اى طبعها على الاستعداد المحض للسعادة و الشقاوة» (همانجا)
2 ـ 14 ـ (ن) : «و منى الشهوات و اهواء اللذات» (ج 1، ص 76)
(ك) : «اى الشهوات التى يتمناها الانسان واللذات التى يهواها» (همانجا)
15 ـ خطبه 71
1 ـ 15 ـ (ن): «لو بايعنى بكفه لغدر بسبته» (ج 1، ص 76)
(ك) : «يعنى بيعته كحبقة اى الريح الذى يخرج من سبته» (همانجا)
2 ـ 15 ـ (ن) : «و هو ابوالاكبش الاربعة و ستلقى الامة منه و من ولده يوما احمر» (همانجا)
(ك): «تُراق به الدماء، كناية عن البلاء والشر» (همانجا)
16 ـ خطبه 75
(ن) : «ان بنى اميّه ليفوقوننى تراث محمد صلى الله عليه و آله وسلم نفويقا. لا نفضنهم نفض اللحام الوذام التربة» (ج 1، ص 78)
(ك) «لعل المراد من بنىاميّه ايام خلافة عثمان و ما يدفعه من الغنائم للمهاجرين و الانصار، و ان ما يعطيه لاميرالمؤمنين سلام الله عليه دون ما يعطيه لمروان والوليد الفسقة والفجرة. و مع ذلك فانى استنبط ان يكون للمال قيمة عنده، فيشكى من قلتها ولاسيما من