28 ـ خطبه 99
1 ـ 28 (ن) : «ما كذب المبلّغ ولا جهل السامع» (ج 1، ص 116)
(ك) : «ذكر ابن ابى الحديد انه يعنى بالمبلّغ و السامع نفسه سلام الله عليه. اقول : و هو
محل نظر، بل ظاهر السياق والاوفق بالمعنى ان يكون المراد بالمبلّغ رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم و السامع نفسه. و هو جلىّ بعد أدنى تأمل.» (همانجا)
2 ـ 28 ـ (ن) : «و برقة [(ك) : = برقت ] بوارقه» (همانجا)
29 ـ خطبه 100
(ن) : «فويل لكِ يا بصرة عند ذلك من جيش من نقم اللّه لا رهجَ له ولا حَسَّ...» (ج 1، ص117)
(ع) : «الرهج بسكون الهاء و يحرك الغبار... قالوا يشير الى فتنة صاحب الزنج، و هو على بن محمد بن عبدالرحيم...» (همانجا)
(ك) : «و يحتمل انه يشير بها سلام الله عليه الى ما وقع فى عصرنا هذا سنة ۱۳۳۳ من محنة البصرة و امتلاك الا نكليز لها، فان بعض الفقرات قد تنطبق على تلك الرزية. والله اعلم.» (همانجا)
30 ـ خطبه 103
(ن) : «فالارض لكم شاغرة» (ج 1، ص 120)
(ك) : «شغرالمكان خلا و فرس (؟) شاغره، اذا لم تمتنع من غارة احد» (همانجا)
31 ـ خطبه 107
1 ـ 31 ـ (ن) : «اقبلوا على جيفة [(ك): قد ] افتضحوا باكلها» (ج 1، ص 125)
2 ـ 31 ـ (ن) : «لا يزدجر من اللّه بزاجر ولا يتعظ منه بواعظ [ (ك): = لا يتعظ من اللّه بواعظ ولا ينزجر منه بزاجر. اصح ]» (همانجا)
3 ـ 31 ـ (ن) : «حتّى خالط لسانه [(ك) : = كلمه «لسانه» را خط زده است. ]... و اخرج من فيها فجدّدهم على ](ك) : = بعد. اصح ] اِخلاقهم» (ج 1، ص 126)
32 ـ خطبه 108
(ن) : «فانّ [(ك) : = و انّ ] العالم العامل» (ج 1، ص 127)