گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 118

(ع) : «يغلون يخونون» (همانجا)
(ك) : «ليست هذه اللفظة فى بقية النسخ. و على ما ذكر هذا الشارح، فهى نون بالتشديد» (همانجا)
66 ـ خطبه 191 (همام)
(ن) : «ولا ينسى ماذكر و لا ينافد [(ك) : = ينابز ] بالالقاب» (ج 1، ص 220)
67 ـ خطبه 192
(ن) : «يمشون الخفاء و يدبّون الضراء» (ج 1، ص 221)
(ع) : «يمشون مشى التستر و يدبون اى يمشون على هيئة دبيب الضراء...» (همانجا)
(ك) : «الضراء: الاستخفاء. و كانه يريد يدبّون دبيب المستخفى. و الضراء ايضا: الشجر الملتف.» (همانجا)
68 ـ خطبه 193
(ن) : «و لا ينغصه [(ك) : = ينقصه ] الحياء... فلا شفيع [(ك) : = شفع. صح ]» (ج 1، ص223)
69 ـ خطبه 194
(ن) : «عباداللّه الآن فاعلموا [(ك) : = فاعملوا] والالسن مطلقة» (ج 1، ص 224)
70 ـ خطبه 195
1 ـ 70 ـ (ن) : «و لقد علم المستخفظون من اصحاب محمد صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله ‏وسلم انّى لم اردّ على اللّه ولا على رسوله ساعةً قط» (ج 1، ص 224)
(ع) : «المستحفظون... اى الذين اودعهم النبى... امانة سرّه و طالبهم بحفظها، و لم يرد على اللّه و رسوله و لم يعارضهما فى احكامهما» (همانجا)
(ك) : «ليس المراد بعدم الرد عدم المعارضة للاحكام، فان اكثر المسلمين لم يعارضوا احكام الله و احكام و رسوله فليست هذه صفة امتاز بها سلام اللّه عليه. بل المراد عدم التخلف عن امتثال اوامرهم و نواهيهم، و هى منزلة العصمة التى هى من خصايصه بعد النبى و معه سلام اللّه عليهما. فتدبّر.» (همانجا)
2 ـ 70 ـ (ن) : «و لقد سالت نفسه فى كفّى فامررتُها على وجهى» (همانجا)

صفحه از 101