گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 120

على عادته.» (همانجا)
77 ـ خطبه 213
1 ـ 77 ـ (ن ) : «ولا مضربا [(ك) : = / مضروبا ]... بأسواء [(ك) : = بأسوء ] عملى» (ج1، ص 237)
2 ـ 77 ـ (ن) : «اللهم اجعل نفسى أوّل كريمة... من ودائع نعمك عندى» (ج 1، ص 238)
2 ـ 77 ـ (ك) : «هذه الفقرات محتاجة الى الشرح، و ما ادرى لماذا اغفلها الشارح. و الظاهر ان مراده سلام اللّه عليه الدعاء بان لا يسلبه فى حياته شيئا من حواسه كسمعه و بصره و نحوها. و هو نظير ما فى بعض الادعية: اللهم متّعنى بسمعى و بصرى و اجعلهما الوارثين منى.» (همانجا)
3 ـ 77 ـ (ن) : «اللّهم انا نعوذبك ان نذهب عن قولك أو نفتن [(ك) : = نفتنن ]» (همانجا)
78 ـ خطبه 214
1 ـ 78 ـ (ن) : «انّ من حق من عظم جلال اللّه فى نفسه و جلّ موضعه من قبله [(ك) : = قلبه ]» (ج 1، ص 239)
2 ـ 78 ـ (ن) : «فأنّى لست فى نفسى بفوق ان اخطى» (ج 1، ص 240)
2 ـ 78 ـ (ك) : «هذا لا ينافى ما نعتقده فى حقه من العصمة. فتدبره» (همانجا)
3 ـ 78 ـ (ن) : «الاّ ان يكفى اللّه من نفسى ما هو املك به منّى» (همانجا)
3 ـ 78 ـ (ع) : «يقول لا آمن الخطا فى افعالى الاّ اذا كان يسر اللّه لنفسى فعلاً هو اشد ملكا لهُ منى. فقد كفانى اللّه ذلك الفعل، فأكون على امن الخطأ فيه» (همانجا)
3 ـ 78 ـ (ك) : «لا يخفى ما فى هذا التفسير من التشويش و القلق» (همانجا)
79 ـ خطبه 217
(ن) : «ادركت وترى من بنى عبد مناف و أفلتنى اعيان بنى جمح» (ج 1، ص 241)
(ك) : «و فى نسخةٍ اعيار بنى جمح. جمح: عير، و هوالحمار، و اعيانهم: رؤساهم. و قد يكّنى عن الرييس فى مقام التوهين بالحمار تبكيتا عليه. فالنسختان متوافقان معنى، متقاربان لفظا. و مراده من بنى عبدمناف، عبدالرحمن بن عتاب فأنه ابن ابى العيص بن اميّة بن عبد شمس‏بن عبدمناف، لا طلحة و لا الزبير؛ فانهما ليسا من عبدمناف، بل من تيم بن مرة و اسد

صفحه از 101