ج 2 ص 170 الى 173 با عنوان : استطراد بلاغى فى الكلام على الاستدراج
ج 5 ص 15 الى 58 با عنوان : الكناية و الرموز و التعريض مع ذكر مثل منها
ج 5 ص 59 الى 73 با عنوان : حقيقة الكناية و التعريض و الفرق بينهما
ج 20 ص 186 الى 215 با عنوان : فصل فى الفاظ الكنايات و ذكر الشواهد عليها
ج 7 ص 184 الى 186 با عنوان : فصل فى التقسيم و ما ورد فى ذلك من الشعر
ج 7 ص 196 الى 197 با عنوان : فصل فى الكلام على الالتفات
ج 2 ص 103 الى 110 با عنوان : استطراد بلاغى فى الكلام على المقابله
ج 3 ص 153 الى 154 با عنوان : فصل بلاغى فى الموازنة و السجع
ج 1 ص 126 الى 130 با عنوان : فصل فى الكلام على السجع
ج 7 ص 241 الى 245 با عنوان : فصل فى الاستطراد و ايراد شواهد الشعراء فيه
ج 9 ص 42 الى 46 با عنوان : فصل فى الاعتراض و ايراد مثل فيه
امثال اين موارد فراوان است كه هركس به مطالعه آنها بپردازد، مى‏پندارد كه كتابى ادبى، بلاغى را مورد مطالعه قرار داده است. به دليل گستردگى در طرح مباحث ادبى در شرح نهج‏البلاغه، برخى ابن ابى الحديد را متهم به خروج موضوعى از شرح كلام امام عليه ‏السلام كرده و بر او خُرده گرفته‏اند. (تسترى، 1/23). اما به نظر مى‏رسد كه هدف ابن ابى الحديد از تشريح جايگاه يك صنعت بلاغى در ادبيات عرب، افزايش اهميت نهج‏البلاغه به عنوان شاخص كلام بلاغى و نمايان سازى هرچه بيشتر عنصر بلاغت در اين كتاب بوده است.

3 ـ 3 ـ مباحث علم بديع

علم بديع علمى است كه به وسيله آن صور گوناگون زيبايى‏ها و مزايايى كه به زيبايى و رونق كلام مى‏افزايد، شناخته مى‏گردد (هاشمى، 375). اين محسّنات خود بر دو قسم قابل تقسيم است: محسنات معنوى مانند توريه، استخدام، استطراد مقابله، مراعاة النظير و... و ديگر محسنات لفظى مانند جناس، سجع، موازنه، ترصيع و... (هاشمى، جواهر البلاغه ذيل عناوين ياد شده)