گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمد حسين كاشف‏ الغطاء بر بخش نامه‏ ها و كلمات قصار از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمد عبده - صفحه 22

ب ـ تعليقات كاشف‏الغطاء بر بخش نامه‏هاى نهج‏البلاغه ۱

1 ـ نامه 1
(ن) : «و قلعوا بها و جاشت المرجل» (ج 2، ص 2)
(ع) : «... اى فعليكم ان تقتدوا باهل دارالهجرة» (همانجا)
(ك) : «الظاهر ان المراد بيان الوجه لخروجه من المدينة دار الهجرة التى كان سلام اللّه عليه نهى عمر عن الخروج منها لحرب الفرس. فيقول سلام الله عليه ان دار الهجرة الجأته الى الخروج فاقلعت به حيث ان اهلها كطلحة و الزبير و عايشة قلعوا بها و خرجوا منها للفتنة فلا محيص له من الخروج لقمع تلك الفتنة. و اللّه العالم.» (همانجا)
2 ـ نامه 3
(ن) : «... و زخرف و نجّد و ادّخر» (ج 2، ص 3)
(ع) : «و نجد بتشديد الجيم اى زين» (همانجا)
(ك) : «و يجوز ان يكون من نجد الارض و هو ارتفاعها. و هذا الوجه احسن محافظة على التأسيس فى الاسلام كما لا يخفى.» (همانجا)
3 ـ نامه 10
1 ـ 3 ـ (ن) : «لا ينجيك منه مجنّ [(ك) : مُنجٍ. نسخه ]» (ج 2، ص 6)
2 ـ 3 ـ (ن) : «و خالك و اخيك شدخا يوم بدر» (ج 2، ص 7)
(ع) : «... و شدخا أى كسرا...» (همانجا)
(ك) : «الشدخ ليس كسرا بل هو قريب من الخدش ولكنه اقوى مراتبه. و اراد به فلق هاماتهم مع بقاء اتصالها بابدانهم، فان الشدخ التأثير و الفلق مع بقاء الاتصال. فتدبر» (همانجا)
3 ـ 3 ـ (ن) : «ثائرا بعثمان [(ك) : = بدم عثمان ]... فكأنّى [(ك) : قد ] رأيتك» (همانجا)
4 ـ نامه 18

1.ـ شايسته است تا در اينجا از دوست و همكار فاضلم آقاى محمد كاظم رحمتى، پژوهشگر بنياد دايـره‏المعارف اسلامـى ، كه در خـواندن تعليقـه‏هاى ناواضـح بـه اين جانب يارى رساندند صميمانه سپاسگزارى نمايم.

صفحه از 43